الأسوأ من الشخصيات المسطحة والحكاية المكونة من (كوكتيل) حكايات أفلام السبعينات والحبكة التي لا يصدقها طفل صغير هو النهاية السعيدة لجميع أبطال الفيلم (رغم استحاققهم للاعدام شنقا على ما قدموه من سينما ضعيفة المستوى!!)..
بالفعل إذا كان من الممكن تقبل فيلم اراد صانعوه أن (يهرجوا) فمن المستحيل تقبل فيلم أراد صانعوه أن يقدموا سينما جادة فخرج الأمر أكثر تهريجا