عندما يفتتح انسان محل تجاري يبيع فيه ساندويتشات فول وطعمية او محلات بيع حلويات وجاتوه وتنجح تلك المحلات تجاريا وتتلقفها الزبائن وتصبح ذائعة الصيت ستجد بعد اشهر من نجاحك عشرات المحلات بقربك تفتح بنفس الستايل الذي تعمل به وتقلدك وتحاكيك ( الله يرزق الجميع ) ربما نسميه حسد وربما نقول تقليد للناجحين ، فبمجرد ظهور امير كرارة في كلبش واحد ونجاحة في تأدية دور الضابط الغيور على بلده والذي رفع من العدل اولا وتطبيق القانون ثانيا الضابط الوطني الذي يصمد امام تحدي الاقويا ولا تضعف نفسه امام المغريات ايا كانت تلك المغريات ، حتى استحلى محمد رمضان ذلك الدور وتاديته بنسخة كربونية في نسر الصعيد حتى ان بعض مشاهد الاكشن لا تشدك كثيرا لانك سبق وان شاهدت لها مثيلا في كلبش، جميل ان تغري تلك المشاهد ضباط الشرطة لكي تؤثر فيهم مع ان هناك من ضباط شرطة مصر من يفوق سليم الانصاري وزين القناوي وطنية وعدل فلو خليت لخربت
Review Title | Username | Was this review helpful? | Published on |
---|---|---|---|
ما وراء استشهاد صلاح الطوخي | احمد رميح | 2/2 | 11 June 2018 |