هي إحدى ملكات الجمال اللاتي استهوتهن بريق السينما، وعلى الرغم من قلة أعمال الفنانة اللبنانية حبيبة إلا أنها استطاعت ترك بصمة في فترة السبعينيات بما يقرب من 15 عملًا سينمائيًا. حبيبة من مواليد 1 يناير عام 1951، واسمها الحقيقي جلاديس أبوجودة، وبعد تتويجها كملكة جمال لبنان في أواخر...اقرأ المزيد الستينيات، حصلت على بطولة مشتركة مع أحمد رمزي في فيلم «الحب سنة 70». وبهذا يكون الظهور الأول للفنانة اللبنانية بالسينما المصرية، بعدها قدمت أعمالًا أخرى مثل: «الثعلب والحرباء» مع فريد شوقي عام 1970، ثم اشتركت مع محرم فؤاد في فيلم مصري-لبناني هو «عشاق الحياة» عام 1971. وفي عام 1972 التفتت السينما اللبنانية لملكة جمالها، وحصرتها في أدوار الإغراء فقدمت حبيبة فيلم «القدر» مع الفنان اللبناني منير معاصري، ثم فيلم «العصفور» مع صلاح منصور، وفي عام 1973 قدمت 4 أفلام من هذا النوع وهم: الفيلم السوري «المطلوب رجل واحد» مع أديب قدورة و«سروال وميني جيب» مع ناهد شريف عام 1973 وهو فيلم سوري-لبناني، والفيلمين المصريين «الشحات» مع محمود مرسي، «شلة المراهقين» مع مريم فخرالدين. تراجع إنتاج حبيبة الفني بعد هذا العام، فبعد غياب عامين أصبحت تقدم عملًا واحدًا فقط في العام، ففي عام 1975 قدمت «بديعة مصابني» مع نادية لطفي، وفي عام 1976 اشتركت بفيلم «الكل يحب» مع محمود رشاد، حتى كان العام 1977 ظهرت بدور ثانوي بشخصيتها الحقيقية في آخر أفلامها «التلاقي» مع مديحة كامل.
(حسب المشاهدات)
هي إحدى ملكات الجمال اللاتي استهوتهن بريق السينما، وعلى الرغم من قلة أعمال الفنانة اللبنانية حبيبة إلا أنها استطاعت ترك بصمة في فترة السبعينيات بما يقرب من 15 عملًا...اقرأ المزيد سينمائيًا. حبيبة من مواليد 1 يناير عام 1951، واسمها الحقيقي جلاديس أبوجودة، وبعد تتويجها كملكة جمال لبنان في أواخر الستينيات، حصلت على بطولة مشتركة مع أحمد رمزي في فيلم «الحب سنة 70». وبهذا يكون الظهور الأول للفنانة اللبنانية بالسينما المصرية، بعدها قدمت أعمالًا أخرى مثل: «الثعلب والحرباء» مع فريد شوقي عام 1970، ثم اشتركت مع محرم فؤاد في فيلم مصري-لبناني هو «عشاق الحياة» عام 1971. وفي عام 1972 التفتت السينما اللبنانية لملكة جمالها، وحصرتها في أدوار الإغراء فقدمت حبيبة فيلم «القدر» مع الفنان اللبناني منير معاصري، ثم فيلم «العصفور» مع صلاح منصور، وفي عام 1973 قدمت 4 أفلام من هذا النوع وهم: الفيلم السوري «المطلوب رجل واحد» مع أديب قدورة و«سروال وميني جيب» مع ناهد شريف عام 1973 وهو فيلم سوري-لبناني، والفيلمين المصريين «الشحات» مع محمود مرسي، «شلة المراهقين» مع مريم فخرالدين. تراجع إنتاج حبيبة الفني بعد هذا العام، فبعد غياب عامين أصبحت تقدم عملًا واحدًا فقط في العام، ففي عام 1975 قدمت «بديعة مصابني» مع نادية لطفي، وفي عام 1976 اشتركت بفيلم «الكل يحب» مع محمود رشاد، حتى كان العام 1977 ظهرت بدور ثانوي بشخصيتها الحقيقية في آخر أفلامها «التلاقي» مع مديحة كامل.