حسن رمزي هو نجل إسماعيل باشا رمزي مدير مديرية أسيوط الأسبق والذى شغل أيضًا قبل وفاته فى عام 1951 منصب وزير الأوقاف، تخرج فى كلية الهندسة عام 1935 وهو فى الثالثة والعشرين من عمره، وإلتحق بوظيفة مهندس تخطيط مدينة القاهرة بمصلحة التنظيم ثم ترقى الى منصب مفتش عام التخطيط، وأصبح فيما...اقرأ المزيد بعد مديرًا عامًا لمصلحة التنظيم، إلى أن إستقال من هذا المنصب فى عام 1958 وهو فى السادسة والأربعين ليتفرغ الى معشوقته الأولى: السينما، فصار أول رئيس لغرفة صناعة السينما المصرية، وظل يشغل هذا المنصب بالانتخاب بالإجماع من زملائه السينمائيين إلى أن وافته المنية فى مساء السبت 19 فبراير 1977، بالإضافة إلى ذلك قام بتأسيس شركة أفلام النصر للإنتاج السينمائي، وقام من خلالها بإنتاج 30 فيلم سينمائي. بجانب اﻹنتاج خاض حسن رمزي تجربة التمثيل ولكن بأدوار بسيطة كما في فيلم (عاصفة على الريف) عام 1941، خاض أيضًا تجربتي التأليف و اﻹخراج من خلال أفلام مثل (العاطفة والجسد) و (المعلم بلبل) و (الرداء الابيض).
حسن رمزي هو نجل إسماعيل باشا رمزي مدير مديرية أسيوط الأسبق والذى شغل أيضًا قبل وفاته فى عام 1951 منصب وزير الأوقاف، تخرج فى كلية الهندسة عام 1935 وهو فى الثالثة والعشرين من عمره،...اقرأ المزيد وإلتحق بوظيفة مهندس تخطيط مدينة القاهرة بمصلحة التنظيم ثم ترقى الى منصب مفتش عام التخطيط، وأصبح فيما بعد مديرًا عامًا لمصلحة التنظيم، إلى أن إستقال من هذا المنصب فى عام 1958 وهو فى السادسة والأربعين ليتفرغ الى معشوقته الأولى: السينما، فصار أول رئيس لغرفة صناعة السينما المصرية، وظل يشغل هذا المنصب بالانتخاب بالإجماع من زملائه السينمائيين إلى أن وافته المنية فى مساء السبت 19 فبراير 1977، بالإضافة إلى ذلك قام بتأسيس شركة أفلام النصر للإنتاج السينمائي، وقام من خلالها بإنتاج 30 فيلم سينمائي. بجانب اﻹنتاج خاض حسن رمزي تجربة التمثيل ولكن بأدوار بسيطة كما في فيلم (عاصفة على الريف) عام 1941، خاض أيضًا تجربتي التأليف و اﻹخراج من خلال أفلام مثل (العاطفة والجسد) و (المعلم بلبل) و (الرداء الابيض).