أديب مصري معاصر، كتب القصة القصيرة والرواية والمقال الأدبى مواليد 25 فبراير 1938 مركز ديروط محافظة أسيوط وتلقى تعليما محدودا وعمل في عدد من المهن آخرها عامل في السد العالي في نهاية الستينيات. بدأ مستجاب نشر قصصه الأولى من عام 1969 قبل أن ينتقل إلى مجمع اللغة العربية الذي...اقرأ المزيد عمل فيه موظفا حتى خروجه إلى المعاش. لمستجاب رواية شهيرة عنوانها «من التاريخ السري لنعمان عبد الحافظ» التي حصل عنها على جائزة الدولة التشجيعية عام 1984 وترجمت إلى أكثر من لغة. كما صدرت له رواية «إنه الرابع من آل مستجاب» التي صدرت عام 2001. ولمستجاب أكثر من مجموعة قصصية منها «ديروط الشريف» و«قيام وانهيار آل مستجاب» و«الحزن يميل للممازحة» وله كذلك عدد من الكتب في الثقافة العامة منها «حرقة دم» و«بوابة جبر الخاطر» إضافة إلى «نبش الغراب» وهي مجموعة مقالاته في مجلة العربي الكويتية. وفي عام 1992 حولت إحدى قصصه إلى فيلم سينمائي عنوانه «الفاس في الراس» بطولة ليلى علوي وعزت العلايلي توفي يوم السادس والعشرين من يونيو 2005م عن 67 عاما بعد أن اصيب بفشل كبدى.
(حسب المشاهدات)
أديب مصري معاصر، كتب القصة القصيرة والرواية والمقال الأدبى مواليد 25 فبراير 1938 مركز ديروط محافظة أسيوط وتلقى تعليما محدودا وعمل في عدد من المهن آخرها عامل في السد العالي في...اقرأ المزيد نهاية الستينيات. بدأ مستجاب نشر قصصه الأولى من عام 1969 قبل أن ينتقل إلى مجمع اللغة العربية الذي عمل فيه موظفا حتى خروجه إلى المعاش. لمستجاب رواية شهيرة عنوانها «من التاريخ السري لنعمان عبد الحافظ» التي حصل عنها على جائزة الدولة التشجيعية عام 1984 وترجمت إلى أكثر من لغة. كما صدرت له رواية «إنه الرابع من آل مستجاب» التي صدرت عام 2001. ولمستجاب أكثر من مجموعة قصصية منها «ديروط الشريف» و«قيام وانهيار آل مستجاب» و«الحزن يميل للممازحة» وله كذلك عدد من الكتب في الثقافة العامة منها «حرقة دم» و«بوابة جبر الخاطر» إضافة إلى «نبش الغراب» وهي مجموعة مقالاته في مجلة العربي الكويتية. وفي عام 1992 حولت إحدى قصصه إلى فيلم سينمائي عنوانه «الفاس في الراس» بطولة ليلى علوي وعزت العلايلي توفي يوم السادس والعشرين من يونيو 2005م عن 67 عاما بعد أن اصيب بفشل كبدى.