منتج ممثل ومخرج فرنسي بدأ حياته المهنية ممثلا، وظل يتعامل مع الفنانين بروحية المنتج الفنان. وانتج بلزان او شارك في انتاج 52 فيلما. «يلا يلا» عبارة كان يكررها بلزان باستمرار وكانما يريد منها دفع السينما العربية التي احبها الى الأمام والى الانطلاق. أدى اول ادواره في فيلم مع روبير...اقرأ المزيد بريسون ثم تحول الى الانتاج بعد فترة وجيزة من ادائه دور المنتج في فيلم «معلم السباحة» (1974) الذي لعب فيه جان لوي ترانتينيان دور المخرج. وسرعان ما تعرف المنتج الشاب على المخرج المصري يوسف شاهين لينتج له فيلم «وداعا بونابارت» الذي شارك في تمثيله الفرنسيان ميشال بيكولي وباتريس شيرو. واذا كان امبير بلزان يحب اعطاء الفرصة للشباب الا انه ارتبط بشاهين باستمرار منذ ذلك الحين لينتج له بعد ذلك «اليوم السادس» و«اسكندرية كمان وكمان» و«المصير» و«المهاجر» و«سكوت حنصور» و«اسكندرية نيويورك»... أي كل الافلام التي صورها شاهين في السنوات الخمس عشرة الاخيرة. وبعيدا عن الكبار، جازف بلزان بالكثير بمراهنته على الجيل الجديد ليشارك في انتاج افلام يسري نصر الله: «مرسيدس» و«المدينة» و«باب الشمس». كما ساعد من فرنسا الكثيرين مثل رشيد بوشارب واسماعيل فروخي وايليا سليمان. وفي مصر، عاد بلزان ليواكب الجيل الثالث من المخرجين الشباب الذين عملوا كمساعدين ليوسف شاهين مثل خالد يوسف في فيلمه «العاصفة» (2002). وفي بيروت، وبعد ان انتج فيلم «الرجل المحجب» لمارون بغدادي «1987»، عاد وانتج فيلم رندى شهال «طيارة من ورق» عام .2003 أنتج بلزان من فرنسا افلاما للسينما المغربية المهاجرة وافلاما لمصر ولبنان وسوريا واليمن وفلسطين المهاجرة ليقترن اسمه بالسينما العربية وتقترن به، وليعود له الفضل في ادخال اول فيلم فلسطيني الى المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي وهو فيلم ايليا سليمان «يد الهية» (2002).
منتج ممثل ومخرج فرنسي بدأ حياته المهنية ممثلا، وظل يتعامل مع الفنانين بروحية المنتج الفنان. وانتج بلزان او شارك في انتاج 52 فيلما. «يلا يلا» عبارة كان يكررها بلزان باستمرار وكانما...اقرأ المزيد يريد منها دفع السينما العربية التي احبها الى الأمام والى الانطلاق. أدى اول ادواره في فيلم مع روبير بريسون ثم تحول الى الانتاج بعد فترة وجيزة من ادائه دور المنتج في فيلم «معلم السباحة» (1974) الذي لعب فيه جان لوي ترانتينيان دور المخرج. وسرعان ما تعرف المنتج الشاب على المخرج المصري يوسف شاهين لينتج له فيلم «وداعا بونابارت» الذي شارك في تمثيله الفرنسيان ميشال بيكولي وباتريس شيرو. واذا كان امبير بلزان يحب اعطاء الفرصة للشباب الا انه ارتبط بشاهين باستمرار منذ ذلك الحين لينتج له بعد ذلك «اليوم السادس» و«اسكندرية كمان وكمان» و«المصير» و«المهاجر» و«سكوت حنصور» و«اسكندرية نيويورك»... أي كل الافلام التي صورها شاهين في السنوات الخمس عشرة الاخيرة. وبعيدا عن الكبار، جازف بلزان بالكثير بمراهنته على الجيل الجديد ليشارك في انتاج افلام يسري نصر الله: «مرسيدس» و«المدينة» و«باب الشمس». كما ساعد من فرنسا الكثيرين مثل رشيد بوشارب واسماعيل فروخي وايليا سليمان. وفي مصر، عاد بلزان ليواكب الجيل الثالث من المخرجين الشباب الذين عملوا كمساعدين ليوسف شاهين مثل خالد يوسف في فيلمه «العاصفة» (2002). وفي بيروت، وبعد ان انتج فيلم «الرجل المحجب» لمارون بغدادي «1987»، عاد وانتج فيلم رندى شهال «طيارة من ورق» عام .2003 أنتج بلزان من فرنسا افلاما للسينما المغربية المهاجرة وافلاما لمصر ولبنان وسوريا واليمن وفلسطين المهاجرة ليقترن اسمه بالسينما العربية وتقترن به، وليعود له الفضل في ادخال اول فيلم فلسطيني الى المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي وهو فيلم ايليا سليمان «يد الهية» (2002).