هوامش: أحمد بدرخان - ﺇﺧﺮاﺝ

هوامش

 [18 نص]

كان من ضمن الوفد الذي ارسله طلعت حرب لبعثة فنية إلى أوروبا عام 1933 و قام فيها بدراسة الإخراج.


بدأ اخراج فيلم "وداد"عام 1936 و لكن ادارة استوديو مصر عهدت الى فريتز كرامب المخرج الالماني باخراج الفيلم الذي كان أول فيلم مصري يشارك في مهرجان دولي (مهرجان فينسيا السينمائي 1936)


أصدر كتابه (السينما) عام 1936


أول فيلم ينسب إخراجيًا لأحمد بدرخان هو (نشيد الأمل) بطولة (أم كلثوم) الذي عرض لأول مرة عام 1937.


منعت رقابة الحكم الملكي فيلمه "مصطفى كامل" و قامت رقابة الثورة بتصريح عرضه عام 1952.


فاز بجائزة الاخراج لوزارة الشئون الاجتماعية عام 1952 لفيلمه "ليلة غرام".


منعت الرقابة فيلمه "الله معنا" الذي يناقش قضية الأسلحة الفاسدة التي تسببت في هزيمة 1948 حتى سمح رئيس الجمهورية عبدالناصر بعرضه و حضر بنفسه حفلة العرض الأولى في 14 مارس 1955.


توفى عام 1969.


تزوج 4 مرات منها ثلاث مرات من فنانات وله ثلاث بنات


انتخب بدرخان نقيبًا للسينمائيين ورئيسًا لاتحاد النقابات الفنية، كما تولى منصب عميد المعهد العالي للسينما وتولى عدة مناصب في وزارة الثقافة كان أولها: مدير شؤون السينما عام ١٩٥٩. أصبح المستشار الفني لمؤسسة السينما، ورأس الوفود السينمائية في كثير من المهرجان


تعرفت (سعاد حسني) على زوجها (علي بدرخان)_ابن (أحمد بدرخان)_ في فيلم (نادية) من إخراجه والذي توفي قبل أن يراه وكان (علي بدرخان) يعمل كمساعد مخرج فيه، ودام زواج (سعاد حسني) و(علي بدرخان) 11 عامًا.


كان أيضا من مؤسسي (رابطة النقاد السينمائيين) التي أصدرت مجلة (فن السينما) عام 1933 قبل سفره إلى فرنسا، وهي الرابطة التي مهدت لانعقاد المؤتمر الأول للسينما عام 1936.


يعد المخرج (أحمد بدرخان) أول من نادي بإنشاء معهد للسينما خلال كتاباته في مجلة (الصباح)، وهو أيضًا أول من أصدر كتابًا في مصر باللغة العربية عن السينما بعنوان (السينما) نشرته دار (مجلتي) عام 1933.


في الجامعة الأمريكية كان الفنان الكبير (جورج أبيض) بنفسه يتولى تدريب فرقته. وكوّن (بدرخان) فريقاً للتمثيل أطلق عليه اسم فريق (الطليعة) وقام بتمثيل دور البطولة في مسرحية (الأديب) التي قدمها على مسرح رمسيس.


بسبب خلاف شخصي مع مدير الاستوديو (أحمد سالم) تم تنحيته من إخراج فيلم (وداد) واسناده إلى الخبير الألماني (فريد كرامب)، واحتجاجًا على هذا التصرف قدم (بدرخان) استقالته من الاستوديو.


وفي باريس التقى (نجيب الريحاني) أثناء تصوير فيلمه «ياقوت أفندي» في العام 1934م وعمل مساعداً لمخرج الفيلم (إميل روزيه).


ضرب عرض الحائط بدراسة القانون بعدما بدأ في الكتابة في مجلة (الصباح).


له فيلم واحد ضمن قائمة أفضل 100 فيلم مصري في القرن العشرين بحسب استفتاء عدد من النقاد في سنة 1996، وهو: دنانير (1939)