أول ظهور لعلي الكسار كان في عام 1920 في الفيلم الروائي القصير (الخالة الأمريكانية) من إخراج بونفيلي، ولعب في الفيلم دور امرأة.
إسم الكسار هو لقب عائلة والدته.
أطلق عليه لقب (المليونير الخفي)، حيث طرأ علي حياته تغيير شامل فبعد أن كان من الطبقة الكادحة أصبح اسمه يملأ الاسماع في كل البلاد بل ومن مشاهير عصره ويمتلك ثروة كبيرة ولكنه لم يكن يتظاهر بأمواله وثرائه وصار من وجهاء عصره إلا أنه ظل يحيا حياته البسيطة.
كانت هناك حالة من التنافس بينه وبين نجيب الريحاني، وقد اعتادا على التلميح إلى هذا الأمر بأسماء مسرحياتهم، فإذا كتب أحدهم مسرحية، يرد عليه الآخر بمسرحية مع اسم يرد به على اسم المسرحية المنافسة.
أول فنان مصري يحقق نهضة مسرحية كوميدية ولانه تفرد بمصريته عن سائر الفنانين الذين سبقوه وعاصروه بفرقهم التي أتت من بلاد الشام، باﻹضافة إلى تفوقه على مسرحيات (الفرانكو-آراب) التي كانت سائدة في تلك الفترة.
لقب نفسه في كازينو (دي باري) باسم البربري المصري، وانطلقت منها شخصيته الشهيرة (عثمان عبد الباسط).
أقيم له حفل تأبين في وزارة الارشاد القومي بمسرح حديقة الأزبكية.
قامت والدته ببيع الفرن الذي كانت تمتلكه كي تدفع له البدلية كي لا يلتحق بالجيش من فرط حب والدته له.
قام ابنه الأصغر ماجد بتأليف عدة كتب عنه، أهمها: (علي الكسار في زمن عماد الدين).
أتقن اللهجة النوبية بسبب تعامله مع النوبيين خلال عمله في مجال الطهي.
تعاون مع الفنان سيد درويش بين عامي 1919 و1923.
كانت فرقته هى أول فرقة مسرحية في تاريخ شارع عماد الدين.
أتقن اللهجة النوبية بسبب تعامله مع النوبيين خلال عمله في مجال الطهي.
تعاون مع الفنان سيد درويش بين عامي 1919 و1923.
كانت فرقته هى أول فرقة مسرحية في تاريخ شارع عماد الدين.
في مقتبل عمره، لم يطق الدراسة في الكتاب، فإتجه للعمل كمساعد طباخ ثم صار طباخًا.
أطلق اسمه على إحدى الشوارع المجاورة لمسرح الأزبكية.