ممثلة وراقصة ومخرجة ومنتجة مصرية، ولدت في مدينة طنطا في عام 1908، وانتقلت للعيش في مدينة القاهرة في عام 1918 عندما بلغت العاشرة من عمرها بعد وفاة والد أمينة رزق الشيخ محمد رزق الجفري الذي كان يعولها، والتحقت مع أمينة رزق بمدرسة ضياء الشرق الابتدائية الواقعة بعابدين، وكانت بدايتها...اقرأ المزيد الفنية الحقيقية على المسرح حينما التحقت بفرقة رمسيس بعد مقابلتها ليوسف وهبي في عام 1924، لكنها لم تستمر مطولًا بها خاصة مع تفضيل يوسف وهبي لأمينة رزق عليها وارتفاع راتبها الشهري عنها، ثم تنقلت بعدها بين الفرق المسرحية، فعملت مع فرق نجيب الريحاني وإخوان عكاشة وأمين عطا الله، ثم اتجهت للرقص الشرقي وصارت معروفة كراقصة أولى، كما رقصت كذلك مع فرقة بديعة مصابني، وشاركت بسبب شهرتها كراقصة في أفلام (شبح الماضي، الدكتور فرحات، 100 ألف جنيه، الحب المرستاني)، وفي عام 1937 قررت الاتجاه للانتاج السينمائي من خلال شركتها (أمينة فيلم) لتقدم فيلمها (تيتاوونج) الذي شاركت في إخراجه وكتابته وشاركت في تنفيذ كافة عملياته الفنية مع مجموعة كبيرة من الفنانين من بينهم صلاح أبو سيف وأحمد كامل مرسي وكمال سليم والفنانين التشكيليين صلاح طاهر وعبدالحميد الشريف، وبعدها بسنوات قررت اعتزال المجال الفني تمامًا والتفرغ للعمل في مجالات السياحة والتجارة حتى وفاتها.
(حسب المشاهدات)
ممثلة وراقصة ومخرجة ومنتجة مصرية، ولدت في مدينة طنطا في عام 1908، وانتقلت للعيش في مدينة القاهرة في عام 1918 عندما بلغت العاشرة من عمرها بعد وفاة والد أمينة رزق الشيخ محمد رزق...اقرأ المزيد الجفري الذي كان يعولها، والتحقت مع أمينة رزق بمدرسة ضياء الشرق الابتدائية الواقعة بعابدين، وكانت بدايتها الفنية الحقيقية على المسرح حينما التحقت بفرقة رمسيس بعد مقابلتها ليوسف وهبي في عام 1924، لكنها لم تستمر مطولًا بها خاصة مع تفضيل يوسف وهبي لأمينة رزق عليها وارتفاع راتبها الشهري عنها، ثم تنقلت بعدها بين الفرق المسرحية، فعملت مع فرق نجيب الريحاني وإخوان عكاشة وأمين عطا الله، ثم اتجهت للرقص الشرقي وصارت معروفة كراقصة أولى، كما رقصت كذلك مع فرقة بديعة مصابني، وشاركت بسبب شهرتها كراقصة في أفلام (شبح الماضي، الدكتور فرحات، 100 ألف جنيه، الحب المرستاني)، وفي عام 1937 قررت الاتجاه للانتاج السينمائي من خلال شركتها (أمينة فيلم) لتقدم فيلمها (تيتاوونج) الذي شاركت في إخراجه وكتابته وشاركت في تنفيذ كافة عملياته الفنية مع مجموعة كبيرة من الفنانين من بينهم صلاح أبو سيف وأحمد كامل مرسي وكمال سليم والفنانين التشكيليين صلاح طاهر وعبدالحميد الشريف، وبعدها بسنوات قررت اعتزال المجال الفني تمامًا والتفرغ للعمل في مجالات السياحة والتجارة حتى وفاتها.