هوامش: حسين رياض - ﺗﻤﺜﻴﻞ

هوامش

 [19 نص]

انتخب وكيل ثاني لنقابة ممثلي السينما و المسرح عام 1943.


عمل مع(54)مخرجا سينمائيا،و(36)مخرجا مسرحيا،و(11)مخرجا تليفزيونيا


قدم ما يقرب من 178 فيلمًا، ومائتي مسرحية، و32 عملًا تلفزيونيًا.


في عام 1923 التحق بفرقة يوسف وهبي، وقبلها عمل في فرق عبدالرحمن رشدي المحامي ومنيرة المهدية.


كان طوله 161سم، ووزنه 78كم، ومقاس حذائه 42.


انضم إلى معهد التمثيل العربي وكان معهدا أهليًا يديره الممثل المعروف عبدالعزيز حمدي.


في عام 1916 ترك الدرسة وتفرغ للفن


قال عنه (يوسف وهبي): “في المستطاع أن تسند إلى (حسين رياض) أي دور وأنت مغمض العينين”.


كان يحرص على عقد صالون ثقافي أدبي شعري بالمنزل، كان يحضره الشاعر إبراهيم ناجي، وإمام الصفتاوي، والموسيقار عبده صالح، والفنانة زوزو حمدي الحكيم والفنانة زينب صدقي.


توفي وهو يؤدى آخر أدواره أمام الكاميرا، إثر أزمة قلبية.


تعرض فيلم (ليلى بنت الصحراء) للمنع بسبب ما قيل عن تعرض الشخصية التي لعبها (حسين رياض) لشخصية الملك (فاروق).


فيلم “أغلي من حياتي” عام 1965م هو أخر أعماله الفنية التي انهي تصويرها كاملةً.


كان أجره 50 جنيها عن فيلم (ليلى بنت الصحراء).


فاز بجائزة وزارة الشئون الاجتماعية لأحسن ممثل عام 1952 لفيلم "ليلة غرام".


الفنان حسين رياض هو الشقيق الأكبر للفنان فؤاد شفيق. كما أن والده هو أول من أدخل صناعة دباغة الجلود فى مصر.


مات حسين رياض إثر أزمة قلبية أثناء تصويره فيلم ليلة الزفاف ١٩٦٥ مع سعاد حسنى و أحمد مظهر، ولم يستكمل باقى مشاهده، مما إضطر المخرج بركات لحذف مشاهده الأخيرة، والإشارة إليها، ليصبح الحاضر الغائب، وقد كان يقوم بدور الدكتور رأفت صديق الأسرة.


كان راتب حسين رياض ٨٠ جنيها فى المسرح القومى، وآخر أجر سينمائى حصل عليه ألف جنيه فى فيلم أغلى من حياتى ١٩٦٥ وهو آخر عمل أتم تصويره.


قالت فاطمة إبنة حسين رياض أن والدها قدم ٣٢٠ فيلما سينمائيا و ٢٤٠ عمل مسرحى و ١٥٠ عملا إذاعيا و ٥٠ عمل تليفزيونى.


تم إختيار 13 فيلما شارك فيهم الفنان حسين رياض فى قائمة أفضل 100 فيلم فى ذاكرة السينما المصرية حسب إستفتاء النقاد عام ١٩٩٦ : سلامه فى خير ١٩٣٧، لاشين ١٩٣٩ ، النائب العام ١٩٤٦، أمير الإنتقام ١٩٥٠، حياة أو موت ١٩٥٤، رد قلبى ١٩٥٧، جميلة ١٩٥٨، بين الأطلال ١٩٥٩، أنا حره ١٩٥٩، المراهقات ١٩٦٠، وا إسلاماه ١٩٦١، فى بيتنا رجل ١٩٦١، الناصر صلاح الدين ١٩٦٣.