كاتب وروائي مصري. ولد فى درب الميضة وراء المقام الزينبي بحي السيدة زينب في القاهرة ولأسرة من أصول تركية. تلقى تعليمه الأولي بالكتاب، ثم في مدرسة أم عباس بالسيدة زينب، فمدرسة السيوفية، فالمدرسة الإلهامية الثانوية بنباقادان فالمدرسة السعيدية والخديوية حتى حصل على شهادة البكالوريا...اقرأ المزيد عام 1921 ليلتحق بمدرسة الحقوق السلطانية العليا في جامعة فؤاد الأول، حيث حصل على ليسانس الحقوق عام 1925. عمل بعد تخرجه بنيابة الخليفة، ثم مارس المحاماة في البحيرة والإسكندرية، ثم عمل كمعاون إدارة بمركز منفلوط بمديرية أسيوط، ثم التحق بالعمل الدبلوماسي حيث تم تعيينه أميناً لمحفوظات القنصلية المصرية في جدة عام 1929 وفي إسطنبول عام 1930 ثم في القنصلية المصرية بروما، وبعد قيام الحرب العالمية الثانية عاد لمصر ليعمل بالإدارة الاقتصادية بوزارة الخارجية حتى أصبح مديراً لمكتب وزير الخارجية عام 1949، وبعدها عين سكرتيراً أول لسفارة مصر في باريس وأنقرة، ثم وزيراً مفوضاً في ليبيا عام 1953، إلا إنه وبعد زواجه من الفرنسية جان ميري أقيل من عمله، فعمل بوزارة التجارة ثم مستشاراً لدار الكتب المصرية، ثم رئيساً لتحرير مجلة (المجلة) المصرية عام 1961. كتب العديد من الروايات والمجموعات القصصية والترجمات ومن أهمها (قنديل أم هاشم، البوسطجي، فكرة وابتسامة، دمعة وابتسامة، سارق الكحل، دماء وطين، أم العواجز، صح النوم، عنتر وجولييت، يا ليل يا عين، حقيبة في يد مسافر)، وتحولت عدد من أعماله الأدبية إلى أفلام ومسرحيات ومسلسلات، ومن أهمها (البوسطجي، قنديل أم هاشم).
كاتب وروائي مصري. ولد فى درب الميضة وراء المقام الزينبي بحي السيدة زينب في القاهرة ولأسرة من أصول تركية. تلقى تعليمه الأولي بالكتاب، ثم في مدرسة أم عباس بالسيدة زينب، فمدرسة...اقرأ المزيد السيوفية، فالمدرسة الإلهامية الثانوية بنباقادان فالمدرسة السعيدية والخديوية حتى حصل على شهادة البكالوريا عام 1921 ليلتحق بمدرسة الحقوق السلطانية العليا في جامعة فؤاد الأول، حيث حصل على ليسانس الحقوق عام 1925. عمل بعد تخرجه بنيابة الخليفة، ثم مارس المحاماة في البحيرة والإسكندرية، ثم عمل كمعاون إدارة بمركز منفلوط بمديرية أسيوط، ثم التحق بالعمل الدبلوماسي حيث تم تعيينه أميناً لمحفوظات القنصلية المصرية في جدة عام 1929 وفي إسطنبول عام 1930 ثم في القنصلية المصرية بروما، وبعد قيام الحرب العالمية الثانية عاد لمصر ليعمل بالإدارة الاقتصادية بوزارة الخارجية حتى أصبح مديراً لمكتب وزير الخارجية عام 1949، وبعدها عين سكرتيراً أول لسفارة مصر في باريس وأنقرة، ثم وزيراً مفوضاً في ليبيا عام 1953، إلا إنه وبعد زواجه من الفرنسية جان ميري أقيل من عمله، فعمل بوزارة التجارة ثم مستشاراً لدار الكتب المصرية، ثم رئيساً لتحرير مجلة (المجلة) المصرية عام 1961. كتب العديد من الروايات والمجموعات القصصية والترجمات ومن أهمها (قنديل أم هاشم، البوسطجي، فكرة وابتسامة، دمعة وابتسامة، سارق الكحل، دماء وطين، أم العواجز، صح النوم، عنتر وجولييت، يا ليل يا عين، حقيبة في يد مسافر)، وتحولت عدد من أعماله الأدبية إلى أفلام ومسرحيات ومسلسلات، ومن أهمها (البوسطجي، قنديل أم هاشم).