" محمد عبد الحليم عبد الله " المولود فى ٣ فبراير من عام ١٩١٣ فى كفر بولين بمركز كوم حمادة محافظة البحيرة كاتب وأديب مصرى مرموق ويعد واحدا من رموز الرواية العربية ولحداثة اسلوبه وواقعيته المستمدة من البيئة المصرية فقد تحولت معظم أعماله الى أفلام سينمائية ومسلسلات ...اقرأ المزيد تليفزيونية ومن أشهرها قصة "غصن الزيتون" التى تحولت الى فيلم يحمل نفس الاسم عام ١٩٦٢ وجسد شخصياته الفنانين "أحمد مظهر" و "سعاد حسنى" و "عمر الحريرى". وقد تخرج أديبنا الكبير فى مدرسة "دار العلوم العليا" عام ١٩٣٧ وقد صدرت له اول رواية قبل تخرجه بأربعة أعوام ١٩٣٣. وقد التحق فور تخرجه بالعمل محررا فى مجلة "مجمع اللغة العربية" وظل بها حتى اصبح رئيساً للتحرير.حصل على العديد من الجوائز إهمها وسام الجمهورية من الرئيس "أنور السادات" ومنح إياها بعد وفاته. وقد تم إختيار روايته " بعد الغروب " ضمن أفضل ١٠٠ رواية عربية. كان عضوا بمجلس إدارة جمعية الأدباء قبل وفاته فى ٣٠ يونية من عام ١٩٧٠ وقد أقيم له متحفا بجوار ضريحه فى قريته بكفر بولين.
(حسب المشاهدات)
" محمد عبد الحليم عبد الله " المولود فى ٣ فبراير من عام ١٩١٣ فى كفر بولين بمركز كوم حمادة محافظة البحيرة كاتب وأديب مصرى مرموق ويعد واحدا من رموز الرواية العربية ولحداثة ...اقرأ المزيد اسلوبه وواقعيته المستمدة من البيئة المصرية فقد تحولت معظم أعماله الى أفلام سينمائية ومسلسلات تليفزيونية ومن أشهرها قصة "غصن الزيتون" التى تحولت الى فيلم يحمل نفس الاسم عام ١٩٦٢ وجسد شخصياته الفنانين "أحمد مظهر" و "سعاد حسنى" و "عمر الحريرى". وقد تخرج أديبنا الكبير فى مدرسة "دار العلوم العليا" عام ١٩٣٧ وقد صدرت له اول رواية قبل تخرجه بأربعة أعوام ١٩٣٣. وقد التحق فور تخرجه بالعمل محررا فى مجلة "مجمع اللغة العربية" وظل بها حتى اصبح رئيساً للتحرير.حصل على العديد من الجوائز إهمها وسام الجمهورية من الرئيس "أنور السادات" ومنح إياها بعد وفاته. وقد تم إختيار روايته " بعد الغروب " ضمن أفضل ١٠٠ رواية عربية. كان عضوا بمجلس إدارة جمعية الأدباء قبل وفاته فى ٣٠ يونية من عام ١٩٧٠ وقد أقيم له متحفا بجوار ضريحه فى قريته بكفر بولين.