كان عمره 73 عامًا حين ولد ابنه الأصغر كريستوفر.
صرح ذات مرة أن الفيلم الروسي "البارجة بوتمكين" هو أفضل عمل شاهده في حياته.
زادت شعبية شارلى شابلن بعد إهتمامه فى أعماله بالطبقة العاملة والفقيرة، وبالتالى الطبقة اليسارية، وعلى الجانب الآخر كرهته الطبقة البرجوازية لسخريته منها، وتم إتهامه بالتعاطف مع الشيوعية، مما إضطره لمغادرة هوليوود عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية، والعودة الى أوروبا حيث إستقر فى سويسرا.