ممثلة بريطانية اسمها الأصلى فيفيان مارى هارتلى، واسم شهرتها فيفيان لى، وهى نجمة من نجمات هوليوود التاريخيات، وهى مولودة فى ٥ نوفمبر ١٩١٣ فى الهند لأب يعمل فى مجال المحاسبة، وكان فى الوقت ذاته محباً للمسرح، وأدى أدواراً صغيرة فى بعض العروض، وعندما بلغت «فيفيان» السابعة أرسلها إلى...اقرأ المزيد دير الراهبات فى لندن لتتلقى تعليمها هناك وفى الدير برزت موهبتها فى التمثيل، , حازت على جائزة الأوسكار عن دور سكارليت أوهارا في فيلم ذهب مع الريح كما حصلت عليها للمرة الثانية عن دورها في فيلم عربة اسمها الرغبة , في عام 1999 احتلت المركز السادس عشر في قائمة 100 عام و100 ممثل التي أصدرها معهد الفيلم الأمريكي .وفى ١٩٣٢ التحقت بالكلية الملكية للدراما، إلا أن زواجها بالمحامى لى هولمان وهى فى التاسعة عشرة، ثم إنجابها ابنتها «سوزان» جعلها تترك الكلية وتتفرغ لبيتها وابنتها، لكنها عادت مجدداً إلى الكلية عام ١٩٣٤ وقامت بالتمثيل رغم ممانعة زوجها، وكان نجمها قد بدأ فى الصعود فى ١٩٣٩ عندما قامت بتمثيل دورها الخالد فى فيلم «ذهب مع الريح» أمام كلارك جيبل، وكان عمرها ٢٦ سنة، ورغم الأفلام الجيدة التى قدمتها لاحقاً منها «عربة اسمها اللذة» أمام مارلون براندو،
(حسب المشاهدات)
ممثلة بريطانية اسمها الأصلى فيفيان مارى هارتلى، واسم شهرتها فيفيان لى، وهى نجمة من نجمات هوليوود التاريخيات، وهى مولودة فى ٥ نوفمبر ١٩١٣ فى الهند لأب يعمل فى مجال المحاسبة، وكان...اقرأ المزيد فى الوقت ذاته محباً للمسرح، وأدى أدواراً صغيرة فى بعض العروض، وعندما بلغت «فيفيان» السابعة أرسلها إلى دير الراهبات فى لندن لتتلقى تعليمها هناك وفى الدير برزت موهبتها فى التمثيل، , حازت على جائزة الأوسكار عن دور سكارليت أوهارا في فيلم ذهب مع الريح كما حصلت عليها للمرة الثانية عن دورها في فيلم عربة اسمها الرغبة , في عام 1999 احتلت المركز السادس عشر في قائمة 100 عام و100 ممثل التي أصدرها معهد الفيلم الأمريكي .وفى ١٩٣٢ التحقت بالكلية الملكية للدراما، إلا أن زواجها بالمحامى لى هولمان وهى فى التاسعة عشرة، ثم إنجابها ابنتها «سوزان» جعلها تترك الكلية وتتفرغ لبيتها وابنتها، لكنها عادت مجدداً إلى الكلية عام ١٩٣٤ وقامت بالتمثيل رغم ممانعة زوجها، وكان نجمها قد بدأ فى الصعود فى ١٩٣٩ عندما قامت بتمثيل دورها الخالد فى فيلم «ذهب مع الريح» أمام كلارك جيبل، وكان عمرها ٢٦ سنة، ورغم الأفلام الجيدة التى قدمتها لاحقاً منها «عربة اسمها اللذة» أمام مارلون براندو،