السير الذاتية: كريستين كوفمان - ﺗﻤﺜﻴﻞ

السير الذاتية

 [2 نصين]

ممثلة، مؤلف، وسيدة أعمال . ابنة أب ألماني وأم فرنسية ولدت 11 يناير 1945 في ، ستيريا، النمسا والدتها لفنانة ،الماكياج جنفياف كوفمان الماكياج. والدها، يوهانس كوفمان، أحد ضباط سلاح الجو الألماني ومهندس في عام 1961 حصلت على جائزة غولدن غلوب لنيو ستار من السنة - ممثلة، والألمانية الوحيدة التي كرمت ذلك أصبحت وراقصة باليه ميونيخ . بدأت حياتها الفنيةعام 1952 فيلم نزل الحصان الأبيض اشتهرت فيلم تاراس بولبا (1962) تألق مع ستيف ريفز في الأيام الأخيرة من بومبيي (1959) ومع كيرك دوغلاس في مدينة دون شفقة (1961). فيلم الهروب من برلين الشرقية.تزوجت ممثل توني كيرتس، أثناء تصوير تاراس بولبا (1962).


" كريستين كوفمان " Christine Kaufmann ممثلة نمساوية ولدت فى لينجدورف، ستيريا بالنمسا فى ١١ يناير من عام ١٩٤٥ بإسم Christine Maria Kaufmann وتوفيت فى ميونيخ بمقاطعة بافاريا بألمانيا فى ٢٨ مارس من عام ٢٠١٧ متأثرة بسرطان الدم. حصلت كريستين كوفمان على جائزة جولدن جلوب عام ١٩٦٢ لأفضل ممثلة صاعدة. تزوجت كريستين كوفمان أربعة أزواج وانجبت بنتين. أهم أعمال كريستين كوفمان Taras Bulba 1962 و Constantine and the Cross 1961 و The Last Days of Pompeii 1959 و Town Without Pity 1961. كريستين ماريا كوفمان ممثلة وكاتبة وسيدة أعمال ألمانية نمساوية، والدها يوهانس كوفمان ضابط ومهندس ألمانى فى سلاح الطيران الألمانى، ووالدتها جينيفيف كوفمان طبيبة فرنسية وفنانة ماكياج، تركت مهنتها لترعى موهبة إبنتها كريستين التى بدأت مشوارها الفنى فى سن السابعة بإشتراكها بفيلم The White Horse Inn 1952 ثم قامت ببطولة فيلم Rosen-Resli 1954 وتوالت بطولاتها كطفلة فى السينما الألمانية، وفى فترة المراهقة درست البالية وأصبحت راقصة بالية فى أوبرا ميونيخ، وقدمت أفلام يوجوسلافية وإنجليزية وأسبانية وإيطالية وفرنسية، بجانب الأفلام الألمانية، وحصلت على تقدير دولى عندما قامت بالبطولة أمام بطل كمال الأجسام ستيف ريفز The Last Days of Pompeii 1959 وأمام كيرك دوجلاس فى فيلم Town Without Pity 1961 وهو إنتاج أمريكى، ثم قدمت فيلم Escape from East Berlin 1962 وهو انتاج مشترك ألمانى أمريكى، وإلتقت مع زوج المستقبل تونى كيرتس فى فيلم Taras Bulba 1962 وهو انتاج مشترك يوغوسلافى أمريكى، وبعد الزواج قدمت معه فيلم Wild and Wonderful 1964 وبسبب الحمل ورعايتها لإبنتيها الصغيرتين، ابتعدت عن السينما، وبعد إنفصالها عن زوجها عادت للعمل بالسينما والتليفزيون، وكان أول ظهورها التليفزيونى فى فيلم Bend Sinister 1970 وواصلت ظهورها التليفزيونى بجانب السينمائى، ومنذ الأربعين من عمرها وحتى وفاتها وصفتها وسائل الاعلام بأنها أجمل جدة فى ألمانيا، وفى سنواتها الأخيرة كانت سيدة أعمال ناجحة، روجت لمجموعة من مستحضرات التجميل الألمانية الرائجة، وكتبت العديد من الكتب عن الصحة والجمال، بالإضافة لكتابين عن السيرة الذاتية، وتوفيت بسرطان الدم عن عمر يناهز ٧٢ عاماً بعد شهور من تشخيص مرضها.