تعديل بيانات: مارى بيث هيوز - ﺗﻤﺜﻴﻞ

"مارى بيث هيوز" Mary Beth Hughes ممثلة أمريكية ولدت بألتون بولاية إلينوى بالولايات المتحدة الأمريكية فى ١٣ نوفمبر من عام ١٩١٩ بإسم Mary Elizabeth Hughes وتوفيت بلوس أنجيلوس بولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية فى ٢٧ أغسطس من عام ١٩٩٥. تزوجت مارى بيث هيوز ثلاثة زيجات، إنتهت جميعها بالطلاق وانجبت طفلاً واحداً. ومن أهم أعمال مارى هيوز The Great Flamarion 1945 و The Lady Confesses 1945 و Inner Sanctum 1948 و Holiday Rhythm 1950. مارى بيث هيوز مغنية وممثلة مسرح وسينما وتليفزيون أمريكية، أشتهرت بأفلام الفئة B ذات الإنتاجية المنخفضة، ولدت فى ولاية إلينوى وانفصل والداها وهى مازالت رضيعة، وتم الطلاق وعمرها ٤ سنوات، حيث انطلقت بها والدتها الى واشنطون حيث عاشت مع جدتها، نجمة الأوبرا والدراما التى عملت مع إيثيل باريمور على المسرح، وهيئتها جدتها لتصبح ممثلة، ومارست التمثيل وهى طفلة بالمدرسة فى أوائل الثلاثينيات، وأثناء دراستها الثانوية مارست التمثيل المسرحى مع شركة بروكس وقدمت عدة مسرحيات أبرزها أليس فى بلاد العجائب، وبعد تخرجها عام ١٩٣٧ تابعت العمل مع الشركة المسرحية، وفى العام التالى وقعت عقداً مع شركة MGM لتقدم ٩ أفلام فى أدوار صغيرة وكان أول أفلامها The Covered Trailer 1939 ثم Within the Law 1939 ثم Broadway Serenade 1939 وفيلم The Women 1939 وفى العام التالى وقعت عقداً مع شركة فوكس لتقوم ببطولة أفلام الفئة B منها فيلم The Great Profile 1940 أمام جون باريمور، جون باين وآن باكستر، ومع دون أميش قدمت Four Sons 1940 وفيلم الغرب الكوميدى The Cowboy and the Blonde 1941 أمام جورج مونتجمرى، وانهت فوكس عقدها عام ١٩٤٣ لتغنى فى الملاهى الليلية وقدمت ٣ أفلام مع شركة يونيفرسال، ثم وقعت عقداً مع شركة PRC وقدمت فيلم الدراما The Lady Confesses 1945 وعادت لأفلام الغرب Rimfire 1949 و Grand Canyon 1949 وتابعت الغناء بالملاهى الليلية مع زوجها الثانى المغنى والممثل ديفيد ستريت، وفى مطلع الخمسينيات بدأت رحلتها مع التليفزيون حيث قدمت العديد من المسلسلات والبرامج، وتوقفت فى مطلع الستينيات لتعمل كموظفة إستقبال فى عيادة جراح تجميل، مع مواصلة الغناء بالصالات، وتعود مرة أخرى للعمل التليفزيونى، والإشتراك فى بعض الأفلام فى دور الجدة، وكان آخر أفلامها Tanya 1976 وإفتتحت صالون تجميل فى كانوجا بارك فى كاليفورنيا، وأغلقته فى أواخر الثمانينيات، وبدأت العمل فى مجال التسويق عبر الهاتف حتى عام ١٩٩١ حيث عاشت برفقة إبنها الوحيد، حتى توفيت عام ١٩٩٥ عن عمر يناهز ٧٥ عاماً.