ممثل مصري، عُرف بشخصية (كشكش بيه)، ولد في حي باب الشعرية لأب من أصل موصلي عراقي كلداني مسيحي يعمل بتجارة الخيل فاستقر به الحال في القاهرة ليتزوج سيدة مصرية قبطية أنجب منها (نجيب). نشأ نجيب في القاهرة وعاش في حي باب الشعرية فعاشر الطبقة الشعبية البسيطة والفقيرة. يقول عنه (يحيى...اقرأ المزيد حقي) في كتاب له عن الريحاني "أنه كان من الأجانب الذين أكرمت مصر وفادتهم". هو واحد من أشهر ممثلي المسرح في القرن العشرين بدأ حياته موظفًا في أحد البنوك الزراعية ثم إنتقل بين عدة وظائف قبل أن يصادق (بديع خيري) الذي كتب له المسرحيات وصار شريكًا له في حياته الفنية قدم شخصية (كشكش بيه) على المسرح وجذب الأنظار نحوه ثم نقلها إلى السينما، شارك في كتابة مسرحياته مع بديع خيري وأيضًا أفلامه والتي كانت عبارة عن مسرحيات حولت إلى السينما، صور بعض هذة الأفلام في باريس رغم أن أحداثها تدور في مصر، تزوج من الفنانة (بديعة مصابني) التي كانت تملك كازينو بديعة بميدان الأوبرا. كان يجيد الحديث باللغة الفرنسية، من أشهر مسرحياته: (30يوم في السجن) و(الدلوعة) و(الدنيا على كف عفريت) و(إلا خمسة)، نافس بمسرحه كل من علي الكسار وفوزي الجزايرلي وأيضًا يوسف وهبي، توفي إثر إصابته بمرض التيفوئيد قبل أن يُعرض فيلمه الأخير (غزل البنات).
(حسب المشاهدات)
ممثل مصري، عُرف بشخصية (كشكش بيه)، ولد في حي باب الشعرية لأب من أصل موصلي عراقي كلداني مسيحي يعمل بتجارة الخيل فاستقر به الحال في القاهرة ليتزوج سيدة مصرية قبطية أنجب منها (نجيب)....اقرأ المزيد نشأ نجيب في القاهرة وعاش في حي باب الشعرية فعاشر الطبقة الشعبية البسيطة والفقيرة. يقول عنه (يحيى حقي) في كتاب له عن الريحاني "أنه كان من الأجانب الذين أكرمت مصر وفادتهم". هو واحد من أشهر ممثلي المسرح في القرن العشرين بدأ حياته موظفًا في أحد البنوك الزراعية ثم إنتقل بين عدة وظائف قبل أن يصادق (بديع خيري) الذي كتب له المسرحيات وصار شريكًا له في حياته الفنية قدم شخصية (كشكش بيه) على المسرح وجذب الأنظار نحوه ثم نقلها إلى السينما، شارك في كتابة مسرحياته مع بديع خيري وأيضًا أفلامه والتي كانت عبارة عن مسرحيات حولت إلى السينما، صور بعض هذة الأفلام في باريس رغم أن أحداثها تدور في مصر، تزوج من الفنانة (بديعة مصابني) التي كانت تملك كازينو بديعة بميدان الأوبرا. كان يجيد الحديث باللغة الفرنسية، من أشهر مسرحياته: (30يوم في السجن) و(الدلوعة) و(الدنيا على كف عفريت) و(إلا خمسة)، نافس بمسرحه كل من علي الكسار وفوزي الجزايرلي وأيضًا يوسف وهبي، توفي إثر إصابته بمرض التيفوئيد قبل أن يُعرض فيلمه الأخير (غزل البنات).