لا طبعا.. فأنا ما زالت صغيرة ومواظبة على ممارسة الرياضة بشكل دائم، وأحب الحركة للغاية، وللحقيقة لم يكن هناك أي مشاهد صعبة بالنسبة ليّ في تنفيذها على الإطلاق، كنت مستمتعة للغاية وحتى مشاهد الرقص الهندي التي تطلبت مني تدريب وتعلم بالساعات كنت مستمتعة جدًا بأدائها، لأنها شيء جديد بالنسبة ليّ.
مبدئيًا لست العنصر النسائي الوحيد بالفيلم، فهناك مريم السكري وهي كوميديانة موهوبة للغاية، وقد أُعجبت للغاية بما قدمته هذا العام في مسلسل "بنات سوبر مان" ومن قبله رمضان قبل الماضي في مسلسل "لهفة".
أما عن التنافس فأنا لم أفكر يومًا بهذه الطريقة، مَن بجانبي ومَن أمامي ومَن ورائي! ففي مسلسل "طريقي" تقريبًا جميع مشاهدي كانت مع أبطال نساء، كما أن نجمة العمل كانت امرأة، وبشكل عام صفة الغيرة ليست في شخصيتي ولم تكن في بالي، فأنا أجد المنافسة تشبه إلى حد بعيد سباق الخيول، لا يمكنني الركض وحيدة والفوز في النهاية، أعتبر هذا النوع من المكسب نجاحًا مزيفًا.