استقبلت صالات العرض المصرية هذا اﻷسبوع 5 أفلام أجنبية، وفيلم مصري جديد، تتنوع بين الدراما والخيال والمغامرة، والرعب والتشويق والإثارة، والرومانسية والخيال العلمي، باﻹضافة إلى الرسوم المتحركة والكوميديا، وتستعرض الحلقة الجديدة من "السينما مع اتصالات" هذه اﻷفلام.
الفيلم من بطولة ماجد المصري ومحمود عبدالمغني وإبراهيم نصر ومي سليم وروجينا تأليف سامح سر الختم ومن إخراج أمير شوقي.
الفيلم من نوعية (الدراما) حيث تدور الأحداث تدور الأحداث حول تعامل البشر في حياتهم وحول الظروف التي تواجههم، ودور الصداقة في مواجهة هذه الظروف، في محاولة للبحث عن مفهوم الصداقة الحقيقي.
الفيلم مسموح به للكبار فقط.
الفيلم بطولة سالي هوكينز وأوكتافيا سبنسر ومايكل شانون، قصة وسيناريو وإخراج جييرمو ديل تورو.
الفيلم من نوعية (الخيال) حيث تجري الأحداث خلال حقبة الحرب الباردة بين الولايات المتحدة اﻷمريكية والاتحاد السوفيتي السابق، وفي إحدى المعامل فائقة السرية التابعة للحكومة، تعيش إليسا حياة كاملة من الوحدة والصمت داخل المعمل، وتتغير حياتها للأبد حينما تكتشف مع زميلتها زيلدا أمر تجربة علمية شديدة السرية، محورها كائن مائي فريد من نوعه.
الفيلم مسموح به للكبار فقط.
الفيلم من بطولة نيكولاس كيدج وسيلما بلاير ومن تأليف وإخراج بريان تايلور.
الفيلم من نوعية (الرعب) ويدور حول فتاة مراهقة وشقيقها الصغير يحاولان البقاء أحياء خلال أربع وعشرين ساعة وحشية، بعد أن تفشت هيستريا جماعية - مجهولة الأسباب والمصدر - تُحوّل الآباء إلى كائنات عنيفة للغاية مع أولادهم.
الفيلم مسموح به للكبار فقط.
الفيلم من بطولة انجويراي رايس وجاستيس سميث تأليف جيسي أندروز اقتباسا عن رواية ديفيد ليفاثان وإخراج مايكل سوكزي.
الفيلم من نوعية (الرومانسية) حيث تتركز الأحداث حول ريانون، وهي فتاة مراهقة في السادسة عشر من عمرها، تقع في حب كيان روحي يدعى إيه، وهو كيان مسافر يستيقظ في كل صباح داخل جسد مختلف عن اليوم الذي سبقه، ليحيا حياة مختلفة كل يوم.
الفيلم مسموح به تحت إشراف عائلي.
الفيلم من بطولة عمر شابارو وجيسيكا سيديل وكريستيان دي لا فونتيه وتأليف إيشاي رافيد ومارتن بيرويانسكاي و إخراج ألكس أوريل وإدواردو شولت.
الفيلم من نوعية (الرسوم المتحركة) حيث يدخل كوندوريتو في مغامرة كبرى لكي ينقذ كل من يحبهم وسائر الكوكب من فضائي شرير.
الفيلم مسموح به لجميع الأعمار.
الفيلم بطولة آندرو لي بوتس ولورا آيكمان وتأليف مايكل أندرسون ونيك سكواير وإخراج مايكل أندرسون .
الفيلم من نوعية (الرعب) حيث يعود تيم عقب وفاة والده إلى قرية طفولته في (سومرست) سعيًا لإيجاد شيء شرير يُعكِّر سلام القرويين، حيث يختفي الأفراد واحدًا تلو الآخر مُخلفين ورائهم أشلائهم الممُزقة، ثم تتكشف الحقيقة المرعبة بأن التماسيح يزحفون خارج المستنقع باحثين عن فرائسهم.
الفيلم مسموح به للكبار فقط.