إستكمالاً للأجزاء السابقة، يسافر (سليم البدري) هربًا من سياسة الدولة الاشتراكية إلى باريس بينما يعاني أولاده (علي) و(عادل) مما تركه أبوهما خلفه، يضيع أيضًا حبه ل(زُهرة) بعد تركها له وزواجها من عمر، كما تستمر زيجات (نازك) في محاولةٍ منها لتعويض غياب سليم، وتتوالى الأحداث.
يقرر (كمال الحمراوي) العودة من فرنسا ويخبر زوجته (سلوى) أنه يريد وليمة لأصدقائه فتذهب بحثًا عن طباخ في مكتب سمسار عقارات، يعود (كمال) ليجد (سيد الأخضر) صاحب محلات الحلوى في منزله وتدعي زوجته أنه (بلية) الطباخ لتثير غيرة زوجها ولكنها تقع في مأزق.
في إطار درامي، يرزق لطفي بزرية من البنات من زوجته نعمات، ما يثير سخطه، ويتركها ويتزوج من امرأة أخرى، لكن حالته الصحية تتدهور ويتم التحفظ على شركته من مباحث الأموال العامة في نفس يوم ولادة زوجته الجديدة للولد الذي كان ينتظره.
يعاني رؤوف من مجموعة من المشاكل الزوجية ويتصاعد اﻷمر حتى يتعرض للطرد من قبل زوجته، ومن أجل البحث عن حل، يصبح لزامًا عليه البحث عن مساعدة من صديقه يوسف.
مسلسل عرائس مصري يستوحى الأحداث والشخصيات من الشارع المصري، حيث نقابل من خلاله الشخصيات الأساسية (بوجي)، و(طمطم)، واللذان يمثل كل منهما مجموعة من القيم والسلوكيات في المجتمع، من خلال تناول المواقف اليومية التي يتعرضان لها، وكيفية تعاملهما معها.
مسلسل بوليسي يتناول قصة (سيف أبو جحيل) الهارب المطلوب للعدالة، ومعه رفاقه (منذر) و(مهند) و(نائل)، حيث ينجح الأربعة في الهروب من رجال الأمن، وتتوالى الأحداث.
يتناول المسلسل في حلقات منفصلة متصلة حياة ومواقف بعض الشخصيات التاريخية التي خُلدت في الأذهان، ومنها طلعت حرب، رفاعة الطهطاوي.، ومحمود مختار.. وغيرها.
يستعرض المسلسل الحياة اليومية للأستاذ شلش (صلاح ذو الفقار)، من خلال عدد كبير من المواقف والمفارقات الكوميدية التي تنشأ من خلال علاقته بزوجته وبأولاده، أو علاقاته بالجيران أو مع زملائه في العمل.
تدور أحداث المسلسل في حلقات منفصلة متصلة، في إطار درامي حول قضايا المرأة المختلفة، بداية من حرية المرأة، ومرورًا بعلاقاتها بالرجل، إلى حقها في العمل وإثبات الذات، وغيرها من القضايا الأخرى.
أحداث كثيرة تدور في العمارة التي تسكنها مجموعة من العائلات وتربط فيما بينهم علاقة جيدة. تتطور الأحداث في المسلسل ليعم نوع من الفوضى في العمارة.
يعاني الأهالي من فتوات الأغا، وإجبارهم على دفع الإتاوات وطغيان الأمير قبلاي، وبينما يحاول الأهالي التكاتف وبناء جيش للتصدي لقبلاي، تقترب جيوش الصليبيين من الهجوم على الحي.
يستند المسلسل إلى حياة الدكتور (خليل حسن خليل) أستاذ الاقتصاد السياسي في حقبة ما قبل ثورة 1952، والذي كان ينتمي ﻹحدى قرى محافظة الشرقية؛ حيث يتتبع المسلسل معاناته المستمرة مع الفقر والظلم الاجتماعي، في الوقت نفسه الذي يكافح فيه لكي يكون أستاذًا جامعيًا، لتحسين أوضاعه الاجتماعية وتحقيق حلمه.
يستكمل الجزء الثالث استعراض حياة المجتمع الأردني ويلقي الضوء على عاداته وتقاليده وقضاياه من خلال أسرة (أبو عواد) و(أم عواد) خلال فترة الثمانينيات من القرن العشرين.