مسلسل اجتماعي كوميدي مصري، تدور أحداثه في حلقات متصلة منفصلة بين عائلتي (كمال الحمراوي) و(سيد الأخضر) المتجاورين في السكن بنفس البناية، ويقع بينهما في كل حلقة موقف كوميدي جديد، يضع أفراد العائلتين في مواقف طريفة.
حطاب عربي فقير يدعى علي بابا، يعلم بالصدفة كلمة السر "افتح يا سمسم" التي تفتح باب المغارة التي تضع بها إحدى العصابات كنوزهم. والتي بها يحصل علي بابا على جميع كنوزهم، إلا أنهم يعلمون مكانه عبر جار علي بابا الحاقد الذي أفشى بسره إليهم، حينها يقرر اللصوص استعادة كنوزهم وقتل علي بابا.
مسلسل كوميدي درامي ساخر، يتركز في سياق أحداثه حول دعبل وطرائفه ومواقفه مع من حوله على غرار مغامرات جحا ونوادره القديمة، ومغامراته وطرائفه مع شقيقه دهبل.
كان للتغير السياسي الذي طرأ على مصر أثره الكبير في تغير شكل الحياة الاجتماعية، ويظهر ذلك من خلال سكان شارع رضوان بإحدى مناطق مصر القديمة، فتبدلت أحوالهم وتعددت أنماطهم بعد أن كانوا نمطًَا واحدًا، واختلف السلوك العام فأخدت الحياة في الشارع شكلًا اجتماعيًا جديدًا.
في إطار كوميدي خيالي، تتناول أحداث المسلسل في كل حلقة إحدى قصص الحب الشهيرة في التاريخ، والتي لم تنتهِ بالزواج، وتضع افتراضات حول احتمالات لتغيير نهايات هذه القصص.
تدور احداث المسلسل في إطار كوميدي حول التاجر البخيل أبو القاسم الطنبوري، وحول حذاءه القديم الذي أوصله للفقر وسبب له الكثير من المتاعب خاصة بعد امتلائه بالرقع.
في الجزء الثالث من المسلسل يتناول قضايا هامة اجتماعية وثقافية منها مشكلة حق الجيرة والخصوصية، وكذلك اتخاذ الرياء وسيلة لتحقيق الغاية.
(حسين باشا شاكر) رجل السياسة يحاول فرض سطوته عبر علاقاته بالإستعمار البريطاني، يحاول (حسين) السيطرة على احد أقرانه، وهو (محمد أفندي السيد)، ولكنه لا يستطيع ضمه إليه، لوطنية (محمد أفندي)، وكراهيته للمستعمرين، وبعد مقتل (محمد أفندي)، يحاول (حسين باشا) فرض سيطرته وسطوته.
تدور أحداث المسلسل حول مجموعة من الجيران وحياتهم اليومية مع التركيز على (علا) التي يجبرها عمها على ترك التعليم للزواج من أبنه، إلا أنها تتركه فيما بعد للإرتباط بشخص آخر.
يضطر سمير وسميرة للزواج من بعضهما عن طريق تكنولوجيا جديدة خوفًا من عدم اللحاق بقطار الحياة، ولكن سرعان ما تنقلب الأمور بينهما إلى مباراة للسيطرة ما بين الرجل والمرأة.
يتناول المسلسل حياة مصباح الذي يتنقل للعيش في العاصمة ويسكن مع صديقه ضو الباحث عن عروسة وينشر إعلان بالجريدة فيقلده مصباح ويتعرضا لمواقف كثيرة ومع رفض أسرة درة زواج مصباح منها لفقره يتخلى عن مبادئه ويتزوجها مما يجعل ضو يلومه على ما فعل.