يُرزق (حمدي عبدالرحيم) أخصائي الطب الشرعي وزوجته بتوأمين بعد فترة من زواجهما، ويقرران اﻻستعانة بمديرة منزل لرعاية التوأمين، ولكنهما يعانيان بشدة في رحلة البحث عن مديرة منزل لرعاية الطفلين.
في الجزء الثاني عشر من المسلسل، يجد (عامر) نفسه واقعًا في مواقف لا يحسد عليها، ويتعرض للعديد من المشاكل والعقبات، التي يتسبب فيها أصدقاؤه، وتتوالى الأحداث.
في إطار تراثي، تدور أحداث المسلسل في فترة نهاية الأربعينيات من القرن العشرين، وداخل سرداب مركب كبير على خط طريق التجارة البحرية الذي يصل بين الكويت وزنجبار يفقد التاجر رسلان ابنته الصغيرة، ويتولى صالح تربيتها ولكن يبدو أن عائلة صالح تخبئ الكثير من الأسرار والنوايا لابنة رسلان.
تتناول أحداث المسلسل في طابع تراثي، قصة سيدة شعبية تحاول جاهدة علاج أهالي القرية عن طريق الأدوية الشعبية بالطريقة التقليدية القديمة، وتسعى لمساعدتهم بشتى الطرق في ظل الظروف الصعبة التي يعيشون فيها، وفي ظل المشاكل والحروب التي تنشأ بين زوجها سيف وعدوه اللدود هلال.
في إطار درامي، يعيش (رشيد) وزوجته (هيلة) وبناتهما الثلاثة حياة مثالية، ويديرون مدرسة مختلطة، ولكن مع مرور الوقت تنكشف أسرار تخص (رشيد) لم يكن أحد يتوقعها.
في إطار الدراما الاجتماعية، تدور أحداث المسلسل حول أم متسلطة، تتحكم في مصير بناتها الثلاث بالرغم من الصعوبات التي واجهتهن، حيث تنفصل إحداهن عن زوجها، ويدخل زوج الثانية إلى السجن، والأخيرة تقع لها مأساة تكبدها ألوان العذاب.
في إطار درامي، تدور أحداث المسلسل في الصعيد، حول قصة حدثت بالفعل، حيث العمدة (فرماوي)، والشاب المتمرد (عبدالحي) الذي يدخل في عدة أزمات بسبب تسلط والديه، كما يتطرق العمل إلى قضية حقوق المرأة.
في إطار درامي، تدور الأحداث في فترة الأربعينيات من القرن الماضي، فبعد خروج (نوري) من السجن ينشأ صراع كبير بينه وبين (أبو عدنان)، بالتزامن مع اغتيال الطبيب (عبدالرحمن الشهبندر).
استمرارًا لدراما الخيانة والانتقام، يأتي الجزء الثاني من المسلسل حيث تظل الخلافات والصراعات قائمة بين عائلتي (النجار) و(البغدادي)، وتعود الأحداث قبل الجزء الأول حيث تنشأ قصص الحب بين الأبطال.
بعد كل ما تعرضت له النقيب (سما) في القضية (2020) تقرر العودة، واستنئاف عملها مرة أخرى، وبقوة، حيث تواجه تحديات وصعوبات في عملها الأمني، وتصبح حياتها مربوطة بشخصية (لؤي الديب).
تدور أحداث المسلسل عن قصة حقيقية، حول (شيماء)؛ وهي فتاة تنحدر من عائلة بسيطة، تعاني من الفقر، تحاول هي وشقيقتها تخطي تلك الحياة من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، فهي مهووسة بموقع الـ(تيك توك)، حيث تقع لهما العديد من الأمور المشوقة، وتتوالى الأحداث.
في الجزء الثاني، وبعد زواج أولاد (سهيلة)، ببنات عمهم (سهيل)، تتطور الأمور، وتسعى (سهيلة) لفرض سيطرتها على الجميع، فتقع لهم العديد من المفارقات، وتتوالى الأحداث.
تقرر إحدى العائلات الانتقال إلى منزل جديد، وترك منزلهم في الحي القديم، واستقبال الحياة بشكل متفتح، ولكن مع ظهور شخص غير متوقع تحدث مفاجآت عدة لم تكن في الحسبان.
في إطار كوميدي، يعود (أبو صامل) مع زوجته (أم صامل) من جديد، وتقع بينهما العديد من الأحداث والمفارقات التي تحاول (أم صامل) السيطرة فيها وفرض رأيها بشدة.
تدور الأحداث حول فريق مسرحي يقرر ترك التمثيل لبرهة من الوقت، والقيام بمهمة خاصة، حيث يتنكرون في شخصيات مختلفة لرصد وإفشال عمليات نصب واحتيال، وتتوالى الأحداث.
تلجأ (وجدان) لقرية هربًا من ظلم والدها، وتتغلغل بذكائها وتصل لمختار القرية (غيث) وأخيه (حمزة)، ومع تطور الأحداث يحاول (غيث) الهروب من المؤامرات التي تحاك له، بينما يكون لـ(وجدان) دور كبير في تغيير حياة أهل القرية.
تدور أحداث المسلسل بين مرحلتين متتاليتين الأولى في التسعينيات والثانية في عام 2005، حيث قصة الطفل صالح الذي يتولى عمه راشد رعايته عقب وفاة والده، وتمر السنوات ويرتبط صالح بابنة عمه وردة، ولكن تأتي الرياح دائما بما لا تشتهي الأنفس.
في إطار تشويقي، تدور الأحداث حول المذيعة (يسار) التي تقدم برنامجًا بعنوان (ع أمل)، وتقابل جارها الجديد (نبال)، ولكنها لا تعرف أن انتقاله ليس مجرد صدفة، وأن سرها الذي يبلغ من العمر عشرين عامًا على وشك الكشف عنه.