ينطلق طيار في رحلة جوية لنقل مشير جوي وهارب من العدالة، وخلال عبورهم للمناطق البرية بألاسكا تتصاعد الأمور والتوترات، وتنكشف الحقائق على متن الطائرة.
بعد تتويج (سيمبا) ملكًا على مملكة الغابة، يعود العمل إلى الماضي حينما كان والده (موفاسا) طفلًا ضائعًا، وقصته مع الأسد (تاكا)، ورحلة صعوده من الطفولة إلى قيادته الناجحة للمملكة.
يذهب الدب (بادينجتون) في مغامرة شيقة داخل غابات الأمازون، وأعلى قمم الجبال الشاهقة، بعد أن تحولت زيارته للعمة (لوسي) رفقة عائلة السيد (براون) إلى رحلة لا تنسى.
في هذا الجزء يظهر شبيه القنفذ الأزرق (سونيك)، وهو قنفذ آخر ملقب بـ(شادو)، ويبدأ في استخدام أساليب ماكرة، معتمدًا على ذكاءه الشديد، مما يدفع (سونيك) و(ناكلز) و(تايلز) للاتحاد في سبيل التصدي له.
في إطار من التشويق، تختطف مجموعة من القراصنة قاربًا مليئًا بالسياح، ويجبرونهم على الغوص في مياه عميقة مليئة بأسماك القرش؛ في سبيل البحث عن مخدرات غارقة تخصهم.
في إطار من الرعب والغموض، تدور الأحداث في القرن التاسع عشر، حيث تتخذ أرملة قرارًا مصيريًا، حينما تغرق سفينة أجنبية قبالة ساحل قرية صيد آيسلندية.
يتحول الشرطي السابق (دومينيك) إلى محقق ويتولى قضية قد تبدو بسيطة لتحديد مكان صاحب المحفظة، لكن ذلك يكشف عن شبكة مظلمة من الأشخاص المفقودين والقتل والمطاردات والراقصة الغامضة (نانديتا).
خلال ليلة اكتمال القمر، يكافح رجل لحماية نفسه وعائلته من مستذئب يسعى للقضاء عليهم، وبمرور الوقت تظهر أعراض غريبة على الرجل تقلب حياته وحياة العائلة رأسًا على عقب.
يعود (بيك نيك) إلى العمل من جديد في أوروبا ويتقرب من (دوني) المتورط بعالم لصوص الألماس، حيث يخططان لسرقة أكبر بورصة للماس في العالم، ولكن في طريقهما يصطدمان بمافيا بانثيرا شديدة الخطورة.