تتلقى ليلى ابتزازا من أحدهم بنشر صورها وهي شبه عارية على مواقع التواصل الاجتماعي، فتدفع له الأموال، لكنه رغم ذلك ينشر الصور فتحاول الانتحار، بينما يبدأ الضابط في حل لغز تبديل البنتين في المستشفى.