يحصل رشيد على عنوان هشام لشكه في تبديل ابنته بالمستشفى بأخرى أثناء ولادتها، ويخبر سعاد برغبته في العودة إليها، وتلتقي حياة بأنيس على أمل اعترافه بابنهما.