يصطحب علي - خلود إلى منزل صديقته، لكن الأخيرة لم ترحب بها، وتذهب حنان إلى المستشفى التي ولدت فيها للاستعلام عن المرأة التي ولدت معها في نفس الوقت، ويرفض أنيس الاعتراف بوقوع أي خطأ.