تعلم سعاد أن كمال لا زال يحبها وقد أخبرها بذلك العم حمد كما يأتي موظف من الضرائب يطلب من سعاد أن تسدد الضرائب بالتقسيط لأنها كثيرة. فؤاد يذهب إلى دار النشر ليلتقي بسعاد فلا يجدها فيحزن.