تستقيل سعاد من دار النشر، فيحزن فؤاد ويرفض نصائح والدته بالاعتراف لسعاد بحبه، وتسافر سعاد للاستقرار في الخارج بعد فشلها في التأقلم مع المجتمع المغربي وطريقة تفكيره.