تعلم زينب أن الطبيب خاطب فتاة وهى التي كانت تحبه فتحزن وتذهب إلى الشاب وتخبره أنها قبلت الزواج منه، أما أخوتها فهم في السجن ووالدتها حزينة عليهم.