تخبر الحاجة ابنها عصام أن حسنا ليست أخته وليست ابنة الحبيب ولديها الوثائق كما أنها تذهب إلى الشرطة وتشتكي بالعربي بأنه إرهابي خطر على البلاد والأولاد ويتم اختطاف سعيد من طرف بعض الرجال في سيارة.