شاب من الطبقة الفقيرة تضطره ظروف عمله للانتقال إلى حي المعادي الراقي، فتحدث العديد من المفارقات.
كما هي العاده في الدراما المصريه يقوم مؤلفي الاعمال بالاقتباس من الخارج ومحاوله تمصير العمل ليتوافق مع التفكير المصري او البيئة المصريه وهنا امام عمل تم نقله نقل مسطره من السيت كوم الامريكي The Fresh Prince of Bel-Air والذي قدمه النجم الامريكي ويل سميث في بدايته واستمر في العرض لمدة ستة مواسم متواصله وبنجاح منقطع النظير وكما هي العاده قام المؤلف بتشويه العمل على الرغم من انه يناسب البيئة المصريه وهو يعتمد على التباين بين شخص يأتي من بيئة شعبيه للغاية ليعيش مع قريب له في بيئة راقيه ومن هنا...اقرأ المزيد تظهر المواقف الكوميديه في العمل.. وهو ماتم استخدامه بشكل رائع في المسلسل الامريكي والذي كان بداية ويل سميث وطريقه الى عالم الشهره ولكن في السيت كوم المصري فشل المؤلف في اضحاكنا وزاد الطين بله ادائ الممثلين السيء والغير مضحك على الاطلاق بالاضافة الى اختيار الممثلين في العمل وهو الاختيار السيء من المخرج .. حتى لطفي لبيب لم يخرج طاقة الكوميديه بداخله للأسف القصه كان من الممكن ان تكون سيت كوم ناجح جداً لو كانت الادوات افضل ليضاف الينا رصيد جديد من الفشل في السيت كوم المصري الممصر