ياسمين ابنة لرجل ثري لكنه لم يكن راغبًا في اﻹناث، فتركها على باب إحدى الملاجيء، وتكبر وتترعرع داخل الملجأ، ثم تهرب منه لتنضم لعصابة من الأطفال، تتعرف على عازف يحاول حمايتها، فيقنعها أن تعمل معه...اقرأ المزيد وتغني، لكنها تمل حياة الفقر فتهرب منه، ويكتشف بعد هروبها أنها حفيدة باشا فيحاول مساعدتها لتعود لعائلتها.
ياسمين ابنة لرجل ثري لكنه لم يكن راغبًا في اﻹناث، فتركها على باب إحدى الملاجيء، وتكبر وتترعرع داخل الملجأ، ثم تهرب منه لتنضم لعصابة من الأطفال، تتعرف على عازف يحاول حمايتها،...اقرأ المزيد فيقنعها أن تعمل معه وتغني، لكنها تمل حياة الفقر فتهرب منه، ويكتشف بعد هروبها أنها حفيدة باشا فيحاول مساعدتها لتعود لعائلتها.
المزيدرب أسرة لا يحب إنجاب البنات، لكن زوجته تضع مولودها بنت أخرى يطلق عليها ياسمين، يخدع زوجته ويأخذ الطفلة الرضيعة ويتركها على باب أحد الملاجئ، وبعد فترة يموت الأب وتكبر الطفلة وتهرب...اقرأ المزيد من الملجأ وتنضم إلى عصابة من الأطفال محترفي النشل، تتعرف على عازف سكسفون، وهذا العازف كان عاطلًا عن العمل، يطلب منها أن تعاونه في مهنته، وأن تترك طريق الجريمة وتتوب، تعيش معه فترة ثم تضيق بحياة الشرف وتهرب وتعود مرة أخرى للعصابة، ويكتشف العازف أن ياسمين ما هى إلا حفيدة رجل ثري، يسعى لمقابلته، لكنه يقابل ابنته سعاد، يحاول الجد والأم البحث عنها لكنهم يفشلون فى العثور عليها، تتفق مع الأطفال الآخرين للسطو على إحدى الفيلات، وتكون هى فيلا الجد، ويتم القبض على العصابة وتعود ياسمين إلى أمها وتتزوج الأم من العازف.
المزيدحدوته بسيطة افتعالها انور وجدي وشارك فيها ابو السعود الابياري اصبحت تيمة سينمائية مشهورة يردد البعض الكثير من اوديوهاتها (معانا ريال معانا ريال) ، (حسبي النار يا قطقوطة)...انها حدوتة (ياسمين) التي قدمها انور وجدي عام 1950 مضيفا استكشاف الطفلة المعجزة فيروز إلى براعته في تصوير أفكار ناجحة تصنع سينما جماهيرية جذابة....تلك الطفلة التي لم تتجاوز السابعة من عمرها ودور غاية في الصعوبة والتعقيد متمكنا من استخدام جميع أدوات مخرج عبقري في توظيف فيروز لتقديم ميلودرما ناحجة كما استطاع استخدام تعبراتها...اقرأ المزيد وملامحها الطفولية في صنع امراة ناضجة تنجح في تقديم كافة الاستعراضات والرقصات وساعدها ف استيعاب الالحان وجميع الحركات مستخدما من حدوتة قبل النوم (ياسمين) فيلم يعتبر من انجج الافلام المصرية الاستعراضية إنذاك حيث قصة الفتاة ياسيمن التي تقابل عازف سكسفون عاطل عن العمل اثناء هروبها من الاشخاص الذين يهرولون خلفها متهمين إياها بالسرقة، يطلب منها أن تعاونه فى مهنته وأن تترك طريق الجريمة وتتوب، تعيش معه فترة ثم تضيق بحياة الشرف وتهرب وتعود مرة أخرى للعصابة، ويكتشف العازف أن ياسمين ما هى إلا حفيدة رجل ثرى، يسعى لمقابلته، لكنه يقابل ابنته التى هى فى الحقيقة ياسمين أخرى الام (مديحة يسري) يحاول الجد والأم البحث عنها لكنهما يفشلون فى العثور عليها، وبعيدا عن قصة الفيلم التي اجاد انور وجدي في تأليفها وشاركه ابو السعود الابياري في وضع حوار غاية في المتعة يظهر تكنيك الفيلم الحركي المليء بالاثارة والتي اعتاد انور وجدي تقديمه ف اغلب اعماله سوا كان يقوم بالتمثيل فيها أو إخراجها حيث العصابة التي يتصدى لها وينجح في القضاء عليها عقب مشهد غاية ف التشويق كما أنه قدم العديد من الاستعراضات التي نجحت تلك الطفلة في تأديتها ببراعة لا توصف لتستحق بالفعل لقب الطفلة المعجزة