تعديل بيانات: فيلم - وقائع سنين الجمر - 1975


    معلومات أساسية

    اسم العمل وقائع سنين الجمر
    الاسم بالإنجليزية Chronicle of the Years of Fire
    نطق الاسم بالإنجليزية Waqae' Snin Al-Gamr
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 1975
    مدة العرض بالدقائق 177
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ نعم
    تصنيف الرقابة المصرية
    تصنيف MPAA
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان
    تاريخ العرض
    1 يناير 1975 الجزائر true
    تصنيف العمل
    بلد الإنتاج
    الجزائر
    اللغة
    العربية
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) كلثوم 1
    2) ليلى شينا 2
    3) مروان لاخضر حامينه 3
    4) محمد الأخضر حامينة 4
    5) سيد علي كويرات 8
    6) إبراهيم حجايج 8
    7) العربي 9
    8) نادية طالب 10

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) توفيق فارس سيناريو وحوار 1
    2) رشيد بوجدرة سيناريو وحوار 1
    3) محمد الأخضر حامينة 4

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) مصطفى بلمهيوب مصور 4
    2) ابن عروس أحمد مصور 5
    3) مارسيلله فانى مصور 6

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) محمد الأخضر حامينة 2

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) فيليب اتيوس ألحان وموسيقى تصويرية 2

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) يوسف طبنى مونتير 2

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) كاراكنزيان مهندس الصوت 3

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    محمود قاسم يروى الفيلم قصة الجزائر بين عامي 1939 و1954 مرورًا بمراحل عمرية تروي حالة الجفاف الرهيب الذي أصاب الأراضي الزراعية، وقتل المواشي، ودفع الفلاحين إلى الهجرة نحو المدن، ثم ما حدث للجزائريين إبان سنوات الحرب العالمية الثانية، ثم حكاية الانتخابات بين الحرب، والاختيار الصعب الذى واجه الجزائر. 287

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات
    الزبير القرني حصل الفيلم على المرتبة 3 ضمن قائمة أفضل 100 فيلم في السينما العربية حسب استفتاء لنقاد سينمائيين ومثقفين قام به مهرجان دبي السينمائي الدولي في 2013 في الدورة العاشرة للمهرجان.

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    لحسن عزوز

    الفيلم العربي الوحيد الذي تحصل على السعفة الذهبية في مهرجان كان الدولي 1975

    السينما الجزائرية: فيلم وقائع سنوات الجمر الفيلم العربي الوحيد الذي تحصل على السعفة الذهبية في مهرجان كان الدولي 1975 إخراج:محمد لخضر حامينا الكاتب:رشيد...اقرأ المزيد بوجدرة بطولة:محمد لخضر حامينا الشيخ نور الدين تاريخ الاصدار:1974 مدة العرض:177دقيقة البلد:الجزائر الجوائز:السعفة الذهبية1975 مقدمة: وقائع سنين الجمر: هو فيلم جزائري للمخرج الجزائري محمد الأخضر حمينة عام 1974 عن الديوان الوطني للتجارة والصناعة السينما توغرافية تدور أحداث هذا الفيلم الذي حاز على جائزة السعفة الذهبية بمهرجان كان عام 1975. حول وقائع تاريخ الجزائر النضالي، والذي غطته مساحات الدماء الحمراء، من أجل نيل الاستقلال والحرية، والنظم التي تمارس القمع وتجهض حقوق الإنسان أينما كان.كما صور الفيلم الحياة القبلية في جبال الجزائر، والتي كانت تعيش على حياة التنقل في الصحراء والرعي ، ثم لم تلبث أن تحولت الصحراء إلى ساحة للقتال والجهاد المستميت من أجل نيل الحرية المضرجة بالدماء ،ويغلب على الفيلم روح التراجيديا، حيث سادت فيه مناظر البؤس والألم والمجازر الدموية لمئات من المواطنين . (وقائع سنين الجمر) من إخراج محمد لخضر حمينه، هذا الفيلم حاز على جائزة (السعفة الذهبية) بمهرجان كان عام 1975م. والذي استقرأ وقائع تاريخ الجزائر النضالي، والذي غطته مساحات الدماء الحمراء، من أجل نيل الاستقلال والحرية، والنظم التي تمارس القمع وتجهض حقوق الإنسان أينما كان. ويفتتح فيلم (وقائع سنين الجمر) بلوحات الفن الشعبي ذات الدلالات التاريخية مما جعل الفيلم يتداخل مع الذاكرة الجماعية من خلال الفنون والأهازيج الشعبية، وركز مخرج الفيلم على اللقطات الطويلة الواسعة، والتي نقلت واقع الأحداث السياسية في فترة ما قبل الاستقلال. كما عمل على تصيد اللقطات البارعة للطبيعة والإنسان، لتتمازج في قالب واحد، شكلته مفردات الفيلم من خلال عرض لوحات تنمو مع تطور الحدث والشخصيات بدون توقف . كما صور الفيلم الحياة القبلية في جبال الجزائر، والتي كانت تعيش على حياة التنقل في الصحراء والرعي ، ثم لم تلبث أن تحولت الصحراء إلى ساحة للقتال والجهاد المستميت من أجل نيل الحرية المضرجة بالدماء! وكان أبطال الفيلم في نضال وصراع من أجل البقاء في أرض الوطن،والتي تحولت إلى أرض جماهيرية بعد مرحلة الاستقلال. إذن كانت البداية من الصحراء والأرض التي عايشت سنين الجفاف، وصولا إلى سنوات الخصب والنماء، والتي لا تخلو أيضا من صراع الأهالي من أجل اقتسام الماء بعد ذلك!!. كما عمل المخرج على الدمج بين مفردات الطبيعة،وتصيد أبسط الأشياء أيا كان صغر حجمها وإبرازها بلقطات جمالية فنية، ومزج بين عناصر الماء والنار والأرض والدفاع عن الوطن، وجميع تلك العناصر تفاعلت لتجسيد معاناة شعب يريد الاستقلال لبلاده، حتى ولو كان الثمن هو إراقة دماء الملايين من الناس. وكان صراع بطل الفيلم في البداية مع الطبيعة والجفاف، والبحث عن الرعي والكلأ، ثم لم يلبث أن يتحول بعد رحيله من الصحراء إلى مجاهد ليدخل في صراع مع المحتل، والبحث عن حقه السياسي من أجل تحرير بلاده ونيل الحرية. وفي مرحلة تالية من تطور الأحداث حدثت نقطة التحول في حياة ذلك الإنسان البسيط، ليتحول إلى مناضل ضد السلطات الفرنسية، ثم التقاؤه بالنخبة الثقافية التي جاءت إلى أرض الوطن مؤخرا. ويغلب على الفيلم روح التراجيديا، حيث سادت فيه مناظر البؤس والألم والمجازر الدموية لمئات من المواطنين، الذي هم ضحية الجهل السياسي والتنظيم الجيد الذي يجب أن يتبع . وكذلك نتيجة الوقوع في نطاق القوقعة الفكرية التي اقتصرت على الإملاء من رجال الدين، والدوران في فلك تلك الدائرة، وحرمان الشعب من حق المعرفة حول ما يدور خلف الستار. كما لعب الخوف والتقهقر وعدم وجود البطل القومي دورا مهما في استمرارية حالة الجمود والتخلف كما هي . وبعد محاولات استطاع بطل الفيلم وأعوانه من التمكن من قيادة أفول المواطنين لتحرير الوطن، وكسر عصور الظلام والاستعمار العسكري الذي دام دهورا. مما لا شك فيه، أن تداخل التراجيديا في أحداث الفيلم مع الواقع التاريخي وتجسيد مرحلة الكفاح التي عاشها جعله أكثر تأثيرا في المشاهد. كما أن ظهور شخصية المعتوه بين القبور، إضافة فنية أعطت فرصة للحوارات الداخلية والتحدث عن الذات الجماعية، من خلال شخصية المعتوه الحكيم الذي يعيش بين القبور ويتنفس بين أرواح الشهداء، وهذا يتقارب من حيث الفكرة مع رائعة شكسبير (هملت) الذي ادعى الجنون عندما قتل أبوه على يد عمه، لذا كان المعتوه الذي يقول الحكمة، ويدعو الناس إلى اليقظة السياسية، لأنه يرى أبعد منهم ؟! ويدرك حقيقة الشخصيات التي تحيط به! ولكن من هو العدو الحقيقي، هل هو المحتل، أم ضعاف الناس الذين باعوا الوطن، وكانوا أعين للمحتل، وليس عينا عليه! . إن التوحد بين شخصية الطفل والأب المناضل، يدل على أن الطفل يقتفي خطى والده ويسير على نفس الدرب ، وهو الطفل الوحيد الذي تبقى للأب بعد رحيل والدته وإخوانه بسبب الوباء والحصار الذي فرضه المحتل.بالرغم من استشهاد والده بعد ذلك، إلا أنه ظل يلهث ويركض دليلا على تمرده، وهذا يؤكد استمرارية ظهور بطل الفيلم رغم تعاقب الفصول الزمنية، وظهور الأجيال إلا أن البطل استمر في الظهور من خلال شخصية الابن إلى نهاية الفيلم .كما إن اقترانه بشخصية الحكيم والمعتوه، وظهوره في أكثر من لقطة، وهو يلهث ويركض خلف والده الشهيد، حمل الفيلم الكثير من الدلالات الرمزية التي سجلها الفيلم، والتي اعتمدت بشكل واسع على قراءة المشهد أكثر من اعتمادها على الحوار الدرامي . والفيلم زاخر بالعديد من اللوحات التي تصور المعارك التي خاضها رجال الحزب ضد الاحتلال، واستشهاد المئات من المدنيين والعزل من السلاح تحت نيران العدو. وبالرغم من العمر الزمني للفيلم والذي يزيد على ثلاثين عاما ، ويقترب مع المرحلة التي عاشتها الجزائر قبيل الاستقلال عام 1962،إلا أن الفرجة السينمائية ظلت ناطقة بروح العصر، وإن اختلفت الأحداث والشخصيات.