فول الصين العظيم  (2004)  Foul El Seen El Azeem

6.5
  • فيلم
  • مصر
  • 105 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

يدور الفيلم في إطار كوميدي حول شاب مصري يدعى (محي الشرقاوي)، يشكل كل من جده (جابر الشرقاوي) وأعمامه عصابة للتهريب، ولأنه جبان لا يستطيع مسايرتهم والعمل معهم، يذهب لوالدته وزوجها والذي يرسله للصين...اقرأ المزيد ليمثل مصر في مسابقة للطبخ، ليقع في العديد من المشكلات.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين




المزيد

صور

  [3 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يدور الفيلم في إطار كوميدي حول شاب مصري يدعى (محي الشرقاوي)، يشكل كل من جده (جابر الشرقاوي) وأعمامه عصابة للتهريب، ولأنه جبان لا يستطيع مسايرتهم والعمل معهم، يذهب لوالدته وزوجها...اقرأ المزيد والذي يرسله للصين ليمثل مصر في مسابقة للطبخ، ليقع في العديد من المشكلات.

المزيد

القصة الكاملة:

محيي الشرقاوي، شاب بالغ الجبن يحاول جده زعيم أحد العصابات وأعمامه، أن يعلمه كيف يكون شجاعاً، ويشركه في عملية إجرامية يفشل محيى فيها، يطرده الجد إلى منزل أمه في الإسكندرية، ويعلم أن...اقرأ المزيد العصابة المنافسة تود الإنتقام منه، يستغل زوج الأم الطباخ هذه المناسبة فيرسله بديلاً عنه إلى الصين كي يشترك في مسابقة سياحية للطهى، وهناك يلتقي بالمترجمة لي، التي ترافقه في رحلته، تطلب منه إحدى العصابات أن يضع السم في الطبق الذي يصنعه، كي يأكل منه رئيس لجنة التحكيم الذي يشكل خطراً على العصابة، يضع محيى مليناً للبطن، ويصبح طريداً للعصابة التي تريد رأسه، تأخذه لي إلى بيت أسرتها الريفية، وتخبرهم أنه يود الزواج منها، لا يشعر أبوها مدرب الكاراتيه بالإرتياح له لأنه جبان، ووسط مطاردات العصابة، يبدأ محيي في التدريب الجسدي والمعنوي على يدي والد حبيبته، ويعود للإشتراك في المسابقة، ويحصل على الجائزة الأولى، وينجح في الإختبار الذي أقامته له أسرة لي، ثم يعود إلى القاهرة، حاملاً الذكريات، وعلى وعد من لي أن تلحق به.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام
    • تقييمنا
    • ﺟﻤﻴﻊ اﻷﻋﻤﺎﺭ


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم

  • مواقع التصوير
  • الصّين
  • مصر


  • كان من المفترض تسمية الفيلم "غول الصين العظيم"، ثم اعترضت سفارة الصين لرؤيتهم فيه سخرية من آثارهم...اقرأ المزيد التاريخية. فتم تغيير اسم الفيلم.
المزيد

أخبار

  [1 خبر]
المزيد

تعليقات