يضرب أحمد - جابر ثأرًا لشقيقته، فيقدم جابر بلاغًا ضده بالشرطة، ويطلب مسعود الزواج من لطيفة ابنة أبو عايد، طمعًا في أموال والدها، وتعود الثورة الفلسطينية للاشتعال مرة أخرى.