يبحث الجميع عن حسن، ويعتقد مسعود باستشهاده، وتُصاب أم سالم بالجنون لفقدها ابنها، في حين تتشاجر لطيفة مع مسعود ويضربها، ويعمل الأخير في البناء ويطلب من علي إعطاء دروس للأطفال.