تلد لطيفة - ابنها الأول، ويحتفل الجميع بثورة 1952 المصرية، أملًا في إعادة الأراضي الفلسطينية إلى أصحابها، ويتشاجر أحمد مع مسئول صندوق الأمم المتحدة ويُقبض عليه.