يفقد مسعود الطريق في الصحراء، ويتوفى سعيد، بينما يطلب أبو أكرم من علي مساعدة حفيدته سلمى في دروسها، وتضطر فتحية للعمل خياطة لتساعد أحمد في الإنفاق.