يقنع مسعود - أحمد بالموافقة على زواج علي وسلمى، ولكن ترفض أمها لكونه ضمن أهالي مخيم اللاجئين، ويسافر رشدي للدراسة في رام الله، ويعجب صلاح بنادية.