يتشاجر صلاح مع فتحية لعملها في خدمة أم نادية، ويقنع صالح - أم صبحية برفض زواج ابنتها من أبو عايد، للفارق العمري بينهما، ويرفض أبو عادل بقاء ابنه في المخيم مع صلاح.