حافظ عبدالجواد عمدة بالصعيد يعيش مع زوجته أم سعد وأم ريم. تسقط أم ريم من أعلى السلم وتبتر ساقها وتحضر الممرضة. الزوج هو رجل مزواج وأناني، وينظر للنساء على أنهن حريم، توصيه أم ريم قبل أن تفارق الحياة بأن تستكمل ريم دراستها الجامعية، تذهب ريم للإقامة مع جدتها وتستكمل دراستها وتتحرر من تقاليد الحريم.