يخبر أبو عزوز - غنيمة بأن سارة خادمة في المنزل، ويمنع خالتها أم جاسم من زيارتها، وفي المكتب يتمكن فيصل من عقد صفقة تجارية دون علم أبو عزوز، ويبدأ في التهرب من سميحة.