يوبخ أبو عزوز - سارة لدخولها غرفة في الطابق الثالث، وتشتكي أم جاسم لأبو عزوز عدم وصول المصاريف لابنها جاسم أثناء دراسته بالخارج، ويعجب أبو عزوز بغنيمة.
يتشاجر أبو عزوز مع سارة لزيارتها بدر بمستشفى الأمراض العقلية، وتستاء السكرتيرة سميحة من تقرب فيصل لها، وتكتشف اختلاسه بالشركة، ويطلب أبو عزوز من أم جاسم يد غنيمة.
يساوم أبو عزوز - أم جاسم على زواجه من غنيمة مقابل استكمال مساعدة جاسم في دراسته، وعلى الجهة الأخرى يطلب بدر من الطبيب تصريح بخروجه من المستشفى.
ترفض غنيمة فكرة زواجها من أبو عزوز، وتبدأ سميحة في استغلال تقرب فيصل منها حتى تحقق الثراء من وراءه، ولكنها تفاجأ بأبو عزوز يطلب منها الزواج، ويكتشف أبو عزوز سرقة سارة لبعض الأوراق.
تحاول أم جاسم إقناع غنيمة بالزواج من أبو عزوز خوفا على جاسم، ويرفض أبو عزوز إقامة حفل زفاف لها، ويخبر بدر - طبيب المستشفى بقصته وعمله تاجر سابقا.
يخبر أبو عزوز - غنيمة بأن سارة خادمة في المنزل، ويمنع خالتها أم جاسم من زيارتها، وفي المكتب يتمكن فيصل من عقد صفقة تجارية دون علم أبو عزوز، ويبدأ في التهرب من سميحة.
يخبر أبو عزوز - فيصل بخوفه من كشف سره بالمنزل، وينصحه فيصل بطلاق غنيمة حتى لا ينكشف سره.
تقلق غنيمة من سماع أصوات غريبة في الفيلا، ويصطحبها أبو عزوز إلى الطبيب النفسي.
يخبر الطبيب - أبو عزوز أن الأصوات التي تسمعها غنيمة لأشخاصا حقيقين مقيمين في منزله، وتحاول غنيمة كشف الأمر، في حين يطلب أبو عزوز من فيصل الخروج من البلد هربا بعد فشل صفقته الأخيرة.
تقابل غنيمة - بدر مختبئا في الطابق الثلاث بالفيلا، وتكتشف أن سارة ليست خَرْساء، ويطلب بدر من سارة إخبار غنيمة بحكايتهما وأنه والد سارة.
يعود أبو عزوز من السفر، ويفاجأ بالطبيب يخبره بعودة بدر إلى المستشفى.
يعتدي أبو عزوز بالضرب على سارة لوجود بدر في المنزل دون علمه، ويخبر بدر - الطبيب النفسي باستيلاء أبو عزوز على كل أمواله بعد سفره إلى الهند وزواجه من ابنته سارة، فيقرر الطبيب إبلاغ الشرطة.
يصطحب أبو عزوز - سارة إلى مستشفى الطب النفسي، وتصر سميحة على معرفة قصة بدر، وتكتشف غنيمة أن سارة زوجة أبو عزوز، ويُقتل بدر في ظروف غامضة وتحقق الشرطة مع الجميع، ويعترف أبو عزوز بقتله.