يخبر الطبيب - أبو عزوز أن الأصوات التي تسمعها غنيمة لأشخاصا حقيقين مقيمين في منزله، وتحاول غنيمة كشف الأمر، في حين يطلب أبو عزوز من فيصل الخروج من البلد هربا بعد فشل صفقته الأخيرة.