كشف الناقد الراحل سامي السلاموني أن هذا الفيلم مقتبس حرفياً من فيلم تركي يدعي (الأب) عرض في مصر في أسبوع الفيلم التركي في النصف الأول من سبعينيات القرن العشرين، وبالتالي فهو ليس من تأليف فريد شوقي بل من اقتباسه.
بلغت إيرادات عرض الفيلم مبلغ 43582 جنيها في 12 أسبوع عرض بسينما ميامي بالقاهرة.
لم يستقر فريق العمل على اسم الفيلم لفترة طويلة، حتى اقترحه سمير صبري على سبيل الدعابة، فأعجب به فريد شوقي واستقر عليه الجميع، وكانت مفاجأة لسمير صبري.