محتوى العمل: فيلم - عن العشق والهوى - 2006

القصة الكاملة

 [2 نصين]

(علياء) بنت يتيمة تنتمي إلى الطبقة المتوسطة، ولديها آمال وأحلام كثيرة بأن تعيش حياة أفضل، وعندما تقوم قصة حب بينها وبين الشاب (عمرو) وهو من مستوى أعلى منها، تحس وتدرك انها وجدت غايتها المنشودة، لكن القدر والظروف يكون لهما رأى آخر، الشاب الذي تحبه ملئ بالرجولة والشاعرية، لا يتم الزواج، بعد أن يكتشف عمرو أن فاطمة اخت علياء مضيفة في بار، و سمعتها سيئة، فتعيش أزمة، لكنها لا تفقد الأمل فى العودة يومًا إلى حبيبها، يقرر عمرو الزواج بالشكل التقليدي الذي يحافظ له على بريقه كمدير لشركة سياحية كبيرة، وفى الوقت نفسه، تتزوج علياء من جارها العاشق لها منذ الطفولة، الذي تمنى كثيرًا أن يرتبط بها، لكن الملل يتسرب إلى الحياة الزوجية لكل منهما، يقرر عمرو الإرتباط بمديرة مكتبه، ويفشل ويلتقى الحبيبان مرة أخرى، ويبدو أن الحب القديم من الصعب أن يتجدد.

عمر(احمد السقا)شاب طموح، إستقل عن والده صاحب المصنع الكبير، وأنشأ لنفسه شركة سياحية، وأحب طالبة معهد الكونسرفتوار عاليه (منى زكى) وبعد ٤ سنوات وصل فيها حبهما لذروته، عرض عمر على عاليه الزواج، وصارح شقيقه الأكبر مراد (طارق لطفى) برغبته فى الزواج، ولكن مراد إكتشف أن عاليه تعيش مع شقيقتها الكبيرة فاطمه (غاده عبدالرازق) التى ربَّتها بعد موت والديهما، وان فاطمه التى تعمل جرسونه فى أحد البارات، تعمل أيضا ببيع جسدها لطالبي المتعة الحرام، فهى فى البيت فاطمة، وفى الخارج بطه بطاطس، وما أن علم عمر بذلك، حتى قطع علاقته بعاليه، وظل طيلة ٧ شهور يحاول ان ينسى حبه الكبير، ويخرج من أسره، وسعى لزواج تقليدى، حيث تزوج من قسمت (بشرى) التى كانت تحبه منذ الصغر، وكانت عائلتها صديقة لعائلته، وأنجب منها إبنه سيف (احمد خالد) وعاش حياة زوجية روتينية بجسده وشغل نفسه بالانهماك فى عمله السياحى، وكثرة سفرياته، مما أثار مشاكل كثيرة مع قسمت، وكان شقيقه مراد هو حمامة السلام بينهما، فقد كان مراد يحب قسمت منذ الصغر، ولكنه كتم حبه فى قلبه، بسبب حب قسمت لأخيه عمر. وإلتقى عمر بسكرتيرته الجديدة سلمى (منة شلبى) والتى أيضا تزوجت زواجا تقليديا، بعد فشلها فى حب سابق، ولم تستطع ان تحب زوجها، فقد تزوجته للنسيان، رغم انه يحبها بعمق، وتجمع الخارجين من حب فاشل، ومتزوجين زواجا تقليديا، ليشكو كل منهما أوجاعه للآخر، وينمو الحب بينهما، وعندما يجمعهما العمل فى رحلة لأسوان، يكون الشيطان ثالثهما، بعد إفراطهما فى الشراب، وشعر الحبيبان بالخطيئة، وعرض عمر على سلمى محاولة التقرب من زوجها، وهو ايضا سيحاول مع زوجته، وأخذت سلمى اجازة للإبتعاد عن عمر، الذى لم يتحمل بعادها، وايضاً لم تتحمل سلمى، وعادت للعمل وقد تفاهمت مع زوجها، وتم الانفصال بينهما، وتفرغت لعمر، الذى عرض عليها الزواج السرى، ووافقت سلمى مع وعد بعدم مطالبته بالجهر بزواجهما، وإستراح عمر عاطفيا، وتحسنت علاقته مع زوجته قسمت، التى شعرت بعودة عمر لها، وعاشت فى سعادة دون شكوى لمدة عامين. بينما كانت صدمة عاليه كبيرة، وشعرت ان ارتباطها بأختها سيئة السمعة، أمرا حتميا عليها تحمل تبعاته، فلجأت للنسيان بإقترابها من جارها أشرف (مجدى كامل)، صاحب محل الموبايلات أسفل منزلهما، والذى كان يحبها منذ الطفولة، ولكن حبها لعمر كان يمنعها عنه، وإنغمست عاليه مع أشرف فى الخطيئة، ورفضت ان تتزوجه، بحجة انه يدخن الحشيش، ولأن أشرف شعر ان عمر بينه وبين حبيبته عاليه، فقد طور من إدمانه للحشيش، ليتناول البرشام ويشم الهيروين، وباع محل الموبايلات ليشم بثمنه، وساءت حالته، وحملت منه عاليه سفاحا، وإضطرت لإجراء عملية إجهاض بإشراف اختها بطاطس، وقطعت علاقتها بأشرف، الذى لم يتحمل فراقها، وفقد السيطرة على نفسه، وخلع ثيابه فى الشارع وهو تحت تأثير المخدر، وطالبها بالعودة إليه، وفضحها بالشارع مستغربا من التى توافق على علاقة محرمة معه، وترفض عرضه بالزواج، وقام بقطع شرايين يده منتحرا، ولكن تم انقاذه، وزارته عاليه مع اختها بطاطس فتعهد بدخول المصحة للعلاج، ووافقت عاليه على الزواج به بعد شفاءه، وفى نفس الوقت تعرفت بطاطس على المنتج الفنى مجدى حسنين (خالد صالح) الذى اكتشف حبها لأختها عاليه، ووجد فيها طاقة حب وحنيه وتضحية، فطلب منها الزواج العرفى، وعرض انتاج شريط كاسيت بصوت عاليه، ووافقت الأختان على العرض السخى، وتزوج مجدى من فاطمه وإنتشلها من حالة الضياع وبيع جسدها لمن يطلب، وإنتقلا لسكن جديد فاخر، وتم شفاء أشرف الذى تعرف على الست شاديه (منى حسين)، والدة زميله المدمن الذى يعالج معه بالمستشفى، وبعد شفاء أشرف وإنتظارا لوعد عاليه بالزواج منه، أقام علاقة جسدية مع الست شاديه، التى كانت تمده بالمال تحت ستار انه يعمل مندوب مبيعات فى شركتها، وعندما قررت عاليه الزواج من أشرف، صارحها مجدى بعلاقته مع شاديه، وقامت عاليه بضبتهما وقطعت علاقتها مع أشرف، الذى أصيب بحالة هستيرية أعادته للإدمان مرة أخرى. بينما حملت سلمى من عمر، وطالبته بإعلان زواجهما، لأن العشيقة لا تنجب من عشيقها، وطلبت شقة جديدة تضمهما بعد ان يصبحوا ثلاثة، وصارح عمر زوجته قسمت بزواجه من سلمى، وخيرها بين العيش معهما أو الطلاق، فطلبت الطلاق ونالته، وإكتشف عمر أن شقيقه مراد يحب قسمت منذ الطفولة، فسأله عمر، من كنت تقبل كلما إلتقيتما، أكنت تقبل زوجة أخيك، أم كنت تقبل حبيبتك، وبحث عمر عمن يلقى عليه بأحماله، فلم يجد سوى عاليه ليتصل بها، والتى رحبت بلقاءه، معتقدة انه يود وصل ما إنقطع، ولكنه عرض عليها الصداقة فرفضت، وطاردهما أشرف بدراجته النارية، وكان مسطولا، فوقع له حادث ولقى مصرعه، وظهر شريط عاليه الأول وأحرز نجاحا، وتابعها عمر من بعيد ومعه زوجته سلمى وإبنه سيف وإبنته الرضيعة من سلمى، وصورت عاليه فيديو كليب لإحدى أغنياتها، وعرض عليها المخرج (شريف منير) اللقاء، فوافقت بحثا عن حياتها الجديدة. (عن العشق والهوى)


ملخص القصة

 [1 نص]

يجمع الحب بين (عمر) و(علياء) حيث يقرر عمر الزواج منها، إلا أنه يكتشف أن شقيقتها (فاطمة) تعمل في أحد البارات وسيئة السمعة، فيقرر الابتعاد عنها، ويتزوج من (قسمت) زواجًا تقليديًا، بينما تتزوج علياء من جارها العاشق لها منذ الطفولة، لكنهما لا يجدا السعادة، لتتصاعد الأحداث.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تدور أحداث الفيلم حول قصة حب بين شاب وفتاة، ولكنها لا تكتمل لان اختها تعمل مضبفة في بار، وكل منهما يتزوج من شخص اخر، وتدور الأحداث.