| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | نجلاء فتحي | مديحة | 1 | |
| 2) | عزت العلايلي | ناجي | 2 | |
| 3) | سناء جميل | علية | 3 | |
| 4) | عادل أدهم | الخادم الأخرس | 4 | |
| 5) | سمية الألفي | فاطمة | 5 | |
| 6) | مدحت غالي | إسماعيل - والد ناجي ومديحة | 6 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أفلام أشرف فهمي | منتج | 1 | |
| 2) | أفلام بديع صبحي | منتج | 2 | |
| 3) | جرجس فوزي | مدير الإنتاج | 5 | |
| 4) | صلاح خطاب | مدير الإنتاج | 6 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أشرف فهمي | مخرج | 1 | |
| 2) | السعيد مصطفى | مساعد مخرج | 2 | |
| 3) | أسامة فوزي | مساعد مخرج | 3 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جميل عزيز | مهندس الصوت | 1 | |
| 2) | إبراهيم طاهر | مسجل الصوت | 2 | |
| 3) | جليلة الحريري | مسجل الصوت | 3 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سعيد الشيخ | مونتير | 1 | |
| 2) | مارسيل صالح | نيجاتيف | 4 | |
| 3) | سلوى بكير | مركب الفيلم | 5 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | حمدي رأفت | ماكيير | 1 | |
| 2) | نادية صديق | تصفيف الشعر | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ألبير كامو | مؤلف | 1 | |
| 2) | مصطفى محرم | سيناريو وحوار | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أبية فريد | مساعد مصور | 2 | |
| 2) | سعيد شيمي | مدير التصوير | 3 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سامي نصير | موسيقى تصويرية | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أفلام صوت الحب (عاطف منتصر وشركاه) | التوزيع لمصر ولجميع أنحاء العالم | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | محمد قناوي | مصور فوتوغرافيا | 2 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| محمود قاسم | في أحد الأماكن النائية بكندا، تعيش مديحة مع والدتها وتديران فندقًا صغيرًا بعد أن هاجرا من مصر عقب طلاق الأم التي تخفي عن ابنتها أن لها شقيقًا بالقاهرة يُدعى ناجي. تطلب مديحة من الأم الكف عن الطريقة التي يحصلان بها على أموال النزلاء بتخديرهم والقاءهم في بحيرة قريبة من الفندق بواسطة خادم أبكم وأصم. 297 |
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| حسين رأفت | تدير مديحة مع والدتها فندقًا صغيرًا في مكان نائي بكندا، حيث يقومان بتخدير الزبائن وأخذ مالهم وجعل الخادم يلقي بهم في البحيرة. 125 |
| الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Mohamed Kassem | طلق اسماعيل(مدحت غالي)زوجته عليه(سناء جميل)بعد خلافات حادة غير معلومة،واستطاعت ان تأخذ إبنتها الصغيرة مديحه وتهرب بها الى كندا عند أخيها المقيم هناك،وتركت في مصر ابنها ناجي مع طليقها،بعد فشلها في اصطحابه معها. لاحق اسماعيل طليقته قضائيا لإستعادة ابنته،وظلت عليه وابنتها على قوائم ترقب الوصول. كبر ناجي(عزت العلايلى)ولم يخبره والده ان له اخت،وان امه على قيد الحياة،وكبرت مديحه(نجلاء فتحى)ولم تخبرها امها ان لها أخا،وان والدها على قيد الحياة. عملت عليه وابنتها مديحه مع خالها فى أوتيل بمنطقة نائية بمونتريـال حتى مات الخال وترك لإخته وابنتها الاوتيل مديونا،ومعهم خادم أبكم(عادل ادهم)فاقدا للأهلية،فهو رغم كبر سنه مازال عقله فى سن الطفولة. استدانت عليه من البنوك لإعادة تجديد الاوتيل لعل الظروف تتحسن،كما غيرت الاسم لتفك النحس. وكان يساعدهم بالعمل الشاب المصرى رمزي،والذي إحتضنته عليه في الغربة وأقام علاقة عاطفية بمديحه والتي تعلقت به ولكنه عندما يأس من تحسن الظروف ترك كندا وعاد لمصر،وتزوج من اخرى،مما أصاب مديحة بصدمة أثرت على شخصيتها الخانعة لإمها،وزاد توترها بعد معاناتها من الكبت الجنسى،ومازاد الطين بلة،أصابتها بحساسية الصدر(الربو)ونصحها الطبيب بترك كندا ورطوبتها والعودة لمصر لجوها الجاف،ولكن كيف وهم مديونون. لجأت عليه الى حيلة تنم عن تحجر مشاعرها،وقسوة قلبها،وذلك بتخدير النزلاء الأثرياء والاستيلاء على أموالهم،ويتولى الخادم الابكم حملهم والقاءهم في البحيرة،كي تستطيع تسديد ديونها. مات اسماعيل وترك لناجي ثروة طائلة،وبين اوراق والده علم ان له اخت وان امه على قيد الحياة بكندا،فحزم حقائبه وأخذ زوجته فاطمة (سميه الالفى)وسافر الى كندا بحثا عن امه واخته،بعد أن علم انهن يملكن أوتيل بمونتريـال،ولكنه بسبب تغيير اسم الاوتيل لم يعثر عليه،واستعان بمخبر خاص،استطاع التوصل لحل لغز الاوتيل ومعرفة مكانه. قرأت عليه بالصحف المصرية التى تصل مونتريـال بموت طليقها اسماعيل،فأبلغت ابنتها واخبرتها بأن لها أخا،وانهم يمكنهم العودة لمصر بعد سداد الديون. ترك ناجي زوجته بالمدينة،وسافر للمنطقة الموجود بها الاوتيل،وبإسم مستعار،حتى يتعرف على الأسباب الحقيقية التى جعلت ابيه يخفي عنه امه واخته،وقد كان يخشى ان تكون الأسباب خاصة بسمعة امه. تعرّف ناجي على امه واخته،ولكنهن لم يتعرفا عليه بالطبع. قامت الام بتخدير ابنها،وأمرت الخادم بإلقاءه بالبحيرة بينما استولت الأخت على حافظة أمواله،واتطلعت على الاسم،لتكتشف انه أخيها،فأبلغت امها،التي أسرعت وراء الخادم تصيح فيه ان يتوقف،ولكنه لم يسمعها لصممه،حتى ألقى بإبنها في البحيرة،وتصل الام متأخرة وتلقي بنفسها فى الماء وراء ابنها. (المجهول) 2300 |
| الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
|---|---|---|---|
| محمود محجوب | تم تحميض النيجاتيف بمعامل باتيه بمونتريال كندا، والطبع بأثينا اليونان. | ||
| محمود محجوب | رؤية سينمائية لمسرحية ألبير كامي (سوء تفاهم). | ||
| محمود محجوب | تم تصوير الفيلم خلال عام 1981، وكان من المفترض عرضه في عام 1982 (وفقا لتصريح بطل الفيلم عزت العلايلي)، لكن تأخر عرض الفيلم إلى عام 1984. |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| Mohamed Naser Elbarhmi |
فيلم يجعلك تشعر بالبرد من قسوة الاحداثفيلم غموض ممزوج بجو الأفلام الغربية في زمنه. الفيلم هيخليك تفكر وتتطلع للنهاية بشوق. بس للأسف فيه بعض الفجوات في الحبكة اللي أثرت على متعة الفيلم. كمان الفيلم...اقرأ المزيد منح شخصياته تفاصيل كتير، والتفاصيل دي فعلاً مثيرة، بس لما الفيلم يخلص، بتحس إنه ما استغلش كل صفات الشخصيات اللي كان مقصود يورينا إياها. وأعتقد جزء من السبب ده يرجع لزمن الفيلم، اللي كان محتاج وقت أطول عشان يستغل كل صفات الشخصيات ويسد الفجوات اللي موجودة في الحبكة. بس في الآخر، الفيلم مختلف عن باقي أفلام الإثارة والغموض اللي كانت موجودة في زمنه. |
|||
| دعاء أبو الضياء |
عندما يتحول البيت إلى فخ، والعائلة إلى لغز"المجهول" ليس فقط عنوان الفيلم، بل هو الجو العام الذي يسيطر على المُشاهد منذ الدقائق الأولى وحتى المشهد الختامي. هو فيلم تدور أحداثه داخل فضاء مغلق نسبيًا، لكنه...اقرأ المزيد مفتوح تمامًا على أسئلة كثيرة: عن الهوية، عن الذنب، عن الخوف، وعن مدى هشاشة الإنسان أمام قدره، وأمام ماضيه الذي قد لا يموت مهما حاول دفنه. فيلم "المجهول" يندرج ضمن سينما الإثارة النفسية، أو الـ"Thriller" الذي كان نادرًا في السينما المصرية في تلك الفترة، ويُحسب لصناعه الجرأة في تناول موضوع غير تقليدي، بأسلوب غامض، متوتر، وغير مباشر. القصة والظلال الثقيلة للماضي: تدور أحداث الفيلم حول سيدة تُدعى "علية" (سناء جميل)، تعيش في عزلة شبه تامة مع ابنتها "مديحة" (نجلاء فتحي) داخل فندق صغير متهالك يقع على أطراف المدينة، تحيط به أسرار كثيفة وظلال ماضٍ غامض. في هذا المكان المنسي، تعتمد علية ومديحة على استدراج نزلاء الفندق وقتلهم واحدًا تلو الآخر، وسرقة أموالهم، مقنعتين نفسيهما بأن ما تفعلانه ليس جريمة، بل شكل من أشكال العدالة... والثأر ممن ظلمهما في الماضي. لكن كل شيء يبدأ في التغيّر عندما يصل زائر غريب يُدعى "ناجي" (عزت العلايلي)، ويطرق باب الفندق ليقيم فيه كنزيل جديد، دون أن يعرف أن وراء الجدران أسرارًا أخطر مما يتخيل. لكن الزائر ليس مجرد عابر سبيل، بل هو "مجهول" يعرف أكثر مما يبدو، وكلما مكث أكثر في الفندق، بدأت أسرار الأسرة تُفتح كأبواب قديمة، تُصدر صريرًا مزعجًا لكنها لا تستطيع أن تظل مغلقة أكثر. الأداء التمثيلي:- سناء جميل تُقدّم هنا واحدًا من أكثر أدوارها غرابة وتعقيدًا، الأم التي لا نعرف هل هي ضحية أم جلاد، حنونة أم مختلّة، قوية أم منهارة من الداخل. نظراتها، ارتعاش صوتها، وتلك الطريقة المترددة في المشي والحركة تنقل للمشاهد شعورًا دائمًا بأنها تخفي شيئًا. سناء تؤدي الدور وكأنها تمشي على حبل مشدود بين الجنون والعقل، بين الحب المفرط والخوف الدفين. أداؤها يجعلنا نشك في كل ما تقوله، بل وفي كل ما نراه. عادل أدهم هنا في أفضل حالاته. لم يكن شريرًا تقليديًا، بل كان تجسيدًا للغموض، للتهديد غير المباشر، وللسخرية السوداء. أداؤه محسوب بدقة عادل أدهم في "المجهول" قدّم واحد من أغرب وأصعب أدواره، في الفيلم، بيجسّد شخصية عامل الفندق الأصم الأبكم، اللي عايش في عالم طفولي، لا يوجد فيه غير الطيور وولاء مطلق لصاحبة الفندق. الشخصية دي بتمشي على خيط رفيع بين البراءة والدم، بين الطفولة والجريمة. هو بينفّذ أوامر من غير ما يفهم إن دي جرائم قتل، هو فاكرها تقريبا لعبة. لكن العظمة في الدور مش بس في تركيبته، إنما في الأداء نفسه. عادل أدهم ما نطقش ولا كلمة طول الفيلم، ومع ذلك قال كل حاجة! ملامحه، حركات عيونه، طريقته في المشي، وحتى علاقته بالعصفور اللي دايمًا شايله في إيده... كلها كانت بتتكلم. وفعلًا، ده اللي حصل. الشخصية دي بتستفزك في الأول، تبص له وتقول: إيه الغرابة دي؟ وبعد شوية، تلاقي نفسك مشفق عليه، ودمعتك قريبة جدًا. لأنه مش شرير... هو طفل تايه في عالم الكبار، واتسحب جوه جريمة من غير ما يفهم أصلاً إنه جزء منها. في دور الابنة مديحة تظهر نجلاء فتحي بين التمرد والطاعة، بين الحب والخوف، أداؤها أقل كثافة من الاثنين الآخرين، لكنها تُجيد التعبير عن الحيرة والضعف، وتٌقنعنا بأنها ضحية لماضٍ لم تختره. أشرف فهمي قدّم هنا فيلمًا مختلفًا عن أعماله المعتادة، واختار أن يسير في درب مليء بالضباب. اختار مواقع تصوير محدودة، واستفاد منها لأقصى حد: البيت الكبير، الإضاءة الخافتة، وزوايا الكاميرا المائلة التي تُحاكي اضطراب الشخصيات. التصوير كان أحد أدوات الفيلم الأساسية في صناعة التوتر، خاصة في المشاهد داخل الفندق التي يبدو فيها كل شيء ساكنًا... حتى ينهار فجأة. كذلك ساهمت الموسيقى التصويرية في خلق مناخ من الرهبة والقلق. أما بالنسبة للسيناريو فالفيلم يتحدث فيه الصمت والأنفاس أكثر مما يتحدث فيه الحوار، الفيلم مقتبس بشكل حر عن مسرحية (سوء تفاهم) لـلبير كامو، وهي من أبرز أعمال الأدب الوجودي، مصطفى محرم هو من قام بكتابة السيناريو والحوار، ومن المعروف عنه مهارته في تحويل الأعمال الأدبية إلى دراما سينمائية مُكثفة تتناسب مع الجمهور المصري، كما فعل من قبل مع روايات نجيب محفوظ. نص الفيلم كان معتمدًا على الإيحاء، والتلميح، والكلمات المبتورة، أكثر من الاعتماد على الحكي المباشر. وهذا ما جعله ثقيلًا على بعض المتلقين، لكنه في الوقت نفسه جزء من جماله وغموضه. وقد أثر الفيلم سؤالًا وجوديًا: هل يمكن الهروب من ماضٍ ملطّخ؟ وهل يمكن أن يغفر الإنسان لنفسه ما لم يستطع نسيانه؟ كل شخصية في الفيلم أسيرة لذنبٍ ما: الأم تخفي ماضيًا ثقيلًا، والابنة ضائعة بين الحقيقة والأكاذيب، والزائر الغامض هو بمثابة "الضمير" أو "العقاب" الذي يأتي ليقلب الطاولة. ربما لا يُقدّم الفيلم إجابات، لكنه يضعنا في مواجهة أنفسنا، وهنا ينقلب كل شيء في لحظة، لتكون نهاية صادمة، كاشفة، وقاسية. لا تحمل خلاصًا، بل تُغرقنا أكثر في الغموض، وتُؤكّد أن "المجهول" ليس في الخارج... بل فينا، في قلوبنا، في ذاكرتنا، وفي تلك اللحظة التي قررنا فيها أن نخفي الحقيقة بدلاً من مواجهتها. |