| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد زكي | محمد حسن المصري | 1 | |
| 2) | أحمد مظهر | كوستا | 2 | |
| 3) | وفاء سالم | هيلجا | 3 | |
| 4) | يوسف فوزي | برجر - عامل المصنع بألمانيا | 4 | |
| 5) | إحسان شريف | والدة محمد حسن | 5 | |
| 6) | إبراهيم قدري | حسن المصري | 6 | |
| 7) | نبيلة حسن | زينب | 7 | |
| 8) | محمد الصيرفي | والد هيلجا | 8 | |
| 9) | حسين الشريف | مدحت | 9 | |
| 10) | فاطمة وجدي | صاحبة اللحاف | 10 | |
| 11) | محمود علوان | علوان | 11 | |
| 12) | مطاوع عويس | رمضان - بائع الكشري | 12 | |
| 13) | عاطف سالم | مدير مصنع ألمانيا | 15 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سينا انترناشونال | منتج | 1 | |
| 2) | عاطف سالم | منتج | 2 | |
| 3) | عمر ذو الفقار | منتج | 3 | |
| 4) | حسن محمد حسن | إدارة الإنتاج | 7 | |
| 5) | محمد حجاج | منتج منفذ | 8 | |
| 6) | سالم زعزع | إدارة الإنتاج | 9 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سمير فرج | مدير التصوير | 5 | |
| 2) | عاطف مكرم | مساعد مصور | 6 | |
| 3) | حسام مهيب (مهيب) | تصوير مقدمة الفيلم باستخدام الكاميرا الأريال إيمدج وعمل الخدع السينمائية | 7 | |
| 4) | رضا السيد | مساعد مصور | 8 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | مصر للإستوديوهات والإنتاج السينمائي (مصر للاستوديوهات) | الطبع والتحميض | 1 | |
| 2) | سعد عبدالرحمن | مدير عام المعامل | 2 | |
| 3) | ماجد موسى | مصحح الألوان | 4 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جمال سلامة | ألحان وموسيقى تصويرية | 1 | |
| 2) | عبدالرحمن الأبنودي | كلمات الأغاني | 4 | |
| 3) | أحمد إبراهيم | غناء | 5 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | مجدي كامل | مهندس الصوت | 1 | |
| 2) | كمال عبدالله | مسجل الصوت | 4 | |
| 3) | جلال محمد | مسجل الصوت | 5 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | رشيدة عبدالسلام | مونتير | 1 | |
| 2) | ليلى فهمي | نيجاتيف | 4 | |
| 3) | محمد الزرقا | مركب الفيلم | 5 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد أبو الفتح | مؤلف | 1 | |
| 2) | بشير الديك | سيناريو وحوار | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | حمدي رأفت | ماكيير | 1 | |
| 2) | ناير مصطفى | مساعد ماكيير | 3 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | إيجيبكو لتوزيع الأفلام - تاكفور أنطونيان | موزع داخلي | 3 | |
| 2) | شركة ترايتل العالمية | موزع خارجي | 4 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | عاطف سالم | مخرج | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | مهيب (علي مهيب) | التتر | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | محمد بكر | مصور فوتوغرافيا | 2 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| محمود محجوب | يسافر محمد حسن إلى ألمانيا ليعمل خراطًا بأحد المصانع، يعاني منذ يومه الأول من متاعب كثيرة كاختلاف اللغة والثقافة والعنصرية، يتعرف على فتاة ألمانية تعرف بعض العربية وتساعده على تعلم الألمانية، بينما يتعرف على مدرب الملاكمة اليوناني الذي يجيد العربية؛ فيساعده ويدعمه حتى يصبح بطلًا. 280 |
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| أحمد السنكري | تدور الأحداث حول قصة بطولة ونجاح شاب مصري يسافر إلى ألمانيا ليحترف الملاكمة ويصبح مخترع ورجل أعمال مشهور. 105 |
| الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| أحمد السنكري | يعيش محمد حسن مع والدته في حي فقير، وهو عامل خراطة بالغ المهارة، لكن طموحاته تدفعه ليغامر بالسفر إلى ألمانيا للعمل في مصانعها. يركب السفينة إلى أوروبا وهو لا يعرف كلمة أجنبية واحدة. ويبدأ طريق النجاح، يعاني محمد من عامل ألماني لا يحبه، حيث يدبر إتلاف الآلة التي يعمل عليها محمد. فيقرر المصنع الاستغناء عنه وفصله ويبدأ من الصفر. يشتهر في مجال الرياضة حيث برز كملاكم عنيد وتقف بجانبه جارته الألمانية هيلجا التي يدفعها حنينها لمصر التي عاشت فيها مع والدها عندما كان يعمل بمصنع السكر في مصر. لكن أباها يهدده بطرده من ألمانيا، لكن هيلجا تصر على الوقوف إلى جانبه وكذلك مدربه اليوناني كوستا والذي عاش فترة في مصر ويتكلم العربية ويؤمن بموهبة محمد في الملاكمة، ويحقق الشاب حلمه حين يفوز في الملاكمة ويطلقون عليه اسم النمر الأسود، كما ينجح اختراعه ويتزوج من هيلجا في النهاية. 765 | ||
| Mohamed Kassem | محمد حسن المصرى (احمد زكى) إنفصل والداه، وهو فى سن صغيرة، وعاش مع والده المنجد العربى (ابراهيم قدرى) بحكم محكمة، وأخرجه والده من المدرسة ليساعده فى حرفته كمنجد عربى، ولكن إحدى زبائنه (فاطمه وجدى) خافت عليه من تراب القطن، فنصحت والده بإرساله لورشة الخواجه باولو (اسماعيل عبدالمجيد) ليتعلم حرفة الخراطة، وكان محمد حسن على درجة من الذكاء جعلت الخواجه باولو يهتم به، ويعلمه أصول الخراطة، التى برع فيها، وحينما كبر فضل العيش مع والدته (إحسان شريف) وأبنة خالته زينب (نبيله حسن)، وكان يزاول رياضة الملاكمة فى نادى الشبان المسلمين، وعرض عليه الخواجه باولو، أن يحضر له عقد عمل بأحد مصانع ألمانيا، وحينما أنهى محمد فترة تجنيده، أوفى باولو بوعده وأحضر له عقد العمل، ورهنت والدته ربع البيت الذى تمتلكه، ليستخرج جواز السفر، ويدفع ثمن تذكرة الباخرة فى رحلته الى ألمانيا، حيث عانى من عدم معرفته بأى لغة أجنبية، كما كان لا يجيد القراءة والكتابة، ولقى صعوبة كبيرة فى الوصول للمصنع، وفى يومه الأول تاه عن مكان السكن، وكذلك إختلاف ثقافته عن المجتمع الألمانى كانت إحدى العوائق، غير انه تعرف على جارته فى السكن، الألمانية هيلجا (وفاء سالم)، والتى كانت تجيد بعض العربية، التى إلتقطتها من امها، التى ولدت بمصر حيث كان والدها مهندسا بمصنع السكر بإدفو، وقد كانت هيلجا نعم العون له، ليتعلم اللغة الألمانية، وعرفته على ألمانيا، وطباع أهلها، وادمجته فى المجتمع الألمانى، كما كانت دليله ليتعلم الرسم الهندسى لأن برأسه فكرة، عن إختراع بعض قطع الغيار، التى تزيد الإنتاج، ولم ينسى محمد حسن والدته، فكان يرسل لها الأموال، لتفك رهن ربع المنزل. أما فى المصنع، فقد أثبت محمد كفاءة عاليه، ونال رضا رؤساءه، غير انه أصطدم بالعامل الألمانى برجر (يوسف فوزى) العنصرى، والذى كان يرفض محمد لأن بشرته سوداء، وقد نشب شجار بينهما، وتبادلا اللكمات، ولاحظ أحد العاملين، قدرة محمد على الملاكمة، فقاده لمركز تدريب للملاكمة، يديره الخواجه اليونانى كوستا (احمد مظهر)، والذى يجيد العربية، لسابق حياته بالأسكندرية حيث كان يمتلك محل بقاله بها، ووافق على تدريب محمد حسن. أعجبت هيلجا بأخلاق محمد، وإصراره على النجاح، ونشأت علاقة عاطفية بينهما، وعرضت هيلجا حبها على محمد، ولكنه فضل طلبها للزواج، فوعدته بالتفكير، وحينما خاض محمد أول مباراة له فى الملاكمة، تمت هزيمته، وكاد ييأس ويدع الملاكمة، ولكن هيلجا وقفت معه، وساندته حتى إنتصر فى المباراة التالية، وزاد دخله من الملاكمة، وإطلقت عليه الصحافة لقب النمر الأسود، وإقتنى سيارة وإستعد للزواج من هيلجا، ولكن برجر كاد له، حتى تم فصله من العمل، وتوقف مشروع الزواج، وساعده كوستا على تجربة إختراعه، بأحد ورش الخراطة، التى يمتلكها أحد أصدقاءه، كما ساعدته هيلجا على العمل بمحطة البنزين التى تعمل بها، وإكتشف محمد أن والد هيلجا، أحد أثرياء ألمانيا، وأخبرته انها تحب ان تعتمد على نفسها، وحينما علم والدها (محمد الصيرفى) بعلاقتها مع محمد، إستدعاه لمقابلته، ورفض زواجه من ابنته، لأنه لا يريد أحفاد من الزنوج، وهدده بالطرد من ألمانيا، إذا لم يبتعد عن إبنته، وإضطر محمد للإبتعاد عن هيلجا، وركز إهتمامه فى الملاكمة ليزداد نجاحه فيها، وعندما حدثت هزيمة ١٩٦٧، لم يصدق محمد ما حدث، وتسارع للعودة الى مصر، ولكن هيلجا أخبرته بحملها منه، فأضطر للبقاء معها، وحينما دخلت المستشفى للوضع، ذهب محمد لوالدها وأخبره، والذى تغلبت إبوته، فسارع للمستشفى ليستقبل حفيده، ووافق على زواج ابنته من محمد، الذى نجح فى إتمام إختراعه، وتعلم عدد من اللغات، وأصبح أحد رجال الأعمال المهمين فى ألمانيا. (النمر الأسود) 3066 |
| الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
|---|---|---|---|
| Mahmoud Radi | عندما انضمت الفنانة وفاء سالم لفريق العمل، قام المخرج عاطف سالم بمنحها لقب عائلته ليكون اسمًا فنيًا لها. | ||
| Mahmoud Radi | تم تمويل الفيلم من قبل إحدى البنوك المصرية بعد موافقة مجلس اﻹدارة بكامل أعضائه. | ||
| محمود محجوب | تدرب الفنان أحمد زكي على الملاكمة عدة شهور ليكسب الدور المصداقية المناسبة. | ||
| محمود محجوب | الفيلم يقدم السيرة الذاتية الحقيقية للمهندس محمد حسن الذي هاجر لألمانيا عام 1960 ليعمل خراطا وعانى من العنصرية وتغلب على المتاعب ومارس الملاكمة وأصبح من كبار الرياضيين ورجال الأعمال وأتقن 5 لغات. | ||
| محمود محجوب | قام الموسيقار جمال سلامة بإعادة توزيع الموسيقى التصويرية لفيلم (وضاع حبي هناك) التي قدمها عام 1982 وتقديمها برؤية جديدة بهذا الفيلم. |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
سيرة الغربة والانتصار في تجربة عاطف سالم الجريئةيُعد فيلم "النمر الأسود" أحد أبرز أفلام الثمانينيات التي تناولت فكرة الكفاح والنجاح الشخصي خارج الوطن، وهو مستوحى من قصة حقيقية كتبها الصحفي أحمد أبو الفتح وهي...اقرأ المزيد قصته الوحيدة التي تحولت إلى عمل سينمائي. القصة تدور حول محمد حسن، الشاب المصري البسيط الذي سافر إلى ألمانيا بحثًا عن فرصة أفضل في الحياة، فواجه قسوة الغربة والعنصرية والاغتراب، لكنه حول المستحيل إلى معجزة، وأثبت نفسه بجهده وإصراره حتى صار نموذجًا للنجاح. وهنا يظهر الدور المحوري للسيناريست بشير الديك، أحد "الجنود المجهولين" في تحويل القصة الصحفية إلى سيناريو نابض بالحياة، الديك لم يكتفي بنقل الأحداث، بل صاغها بلغة سينمائية ثرية بالحوار الإنساني، وأضفى على الشخصية عمقًا نفسيًا يجعل المشاهد يشعر أن محمد حسن يعيش داخله. وقد اختار عاطف سالم أن يصور الفيلم في إحدى الدول الأوروبية (ألمانيا)، وهو قرار جريء في ذلك الوقت، نظرًا للتكلفة والمخاطر الإنتاجية، لكنه أراد أن يُجسد واقعية الغربة بكل تفاصيلها القاسية من المناخ، اللغة، العزلة، والتمييز العنصري، ليشعر المشاهد أنه يعيش التجربة مع البطل. من الناحية الإخراجية، حافظ سالم على إيقاع مشوق رغم طول الفيلم الذي اقترب من الساعتين، لكنه بذكاء المخرج المحترف جعل الزمن يمر سريعًا، وكأن المشاهد لم يمضي سوى ساعة واحدة أمام الشاشة. وقد استخدم الإضاءة الباردة والتصوير الخارجي ليعكس برودة المكان وغربة الإنسان، وهو ما جعل المشاهد يعيش الاغتراب بصريًا قبل أن يشعر به دراميًا. ويُعتبر أداء أحمد زكي في هذا الفيلم أحد العلامات البارزة في مسيرته الفنية، فبعد "المدمن" و"العوامة 70"، جاء "النمر الأسود" ليؤكد قدرته على الاندماج التام في الشخصية، زكي لم يؤدي دور محمد حسن فحسب، بل عاشه بكل تفاصيله، في التعب، والانكسار، والكرامة، والنهوض من جديد. ولذلك، استحق عن جدارة أن يُلقب بعد هذا الفيلم بـ "النمر الأسود"، وهو لقب ارتبط به جماهيريًا حتى بعد رحيله، وقد نجح زكي في أن يجعل كل مشاهد يتعاطف معه ويشعر أنه صديقه أو شقيقه، فكان نموذجًا حيًا للمصري المكافح الذي لا يعرف اليأس. وقدم المخرج عاطف سالم من خلال الفيلم الوجه الجديد وفاء عبدالسلام في أول أدوارها السينمائية، ومنحها نفس اسمه الحقيقي ليُطلق عليها وفاء سالم، وقد أدت وفاء دور الفتاة الألمانية التي تتعرف على محمد حسن وتؤمن بقدراته، فكانت رمزًا للأمل والحب الإنساني وسط مجتمع قاسي. نجحت وفاء في أن تترك انطباعًا قويًا ببراءتها وتلقائيتها، وقدمها عاطف سالم بذكاء كممثلة شابة قادرة على جذب الجمهور دون مبالغة أو تصنع. وهنا اعتمد عاطف سالم على الأغاني والموسيقى التصويرية كعنصر سردي مكمل، حيث ساهمت الأغاني في تعزيز المشاعر، وربط المشاهد بمسيرة الكفاح التي يخوضها البطل، وكانت الموسيقى في الفيلم ذات طابع ملهم حماسي، تعبر عن رحلة الصراع الداخلي بين الأمل واليأس، مما جعلها جزءًا من الحكاية لا مجرد خلفية صوتية. "النمر الأسود" ليس مجرد فيلم عن النجاح، بل هو صرخة في وجه الغربة والتمييز، ودعوة إلى الإيمان بالنفس، وقد جمع الفيلم بين الدراما الواقعية والبعد الإنساني، بين الحلم الفردي والكرامة الوطنية. كما يُعتبر من الأعمال التي أبرزت ملامح مرحلة الثمانينيات في السينما المصرية، حيث كان المزج بين الواقعية الاجتماعية والطموح الفردي سمة مميزة لتلك الفترة. |