| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ريهام عبدالغفور | منى | 1 | |
| 2) | محمد عطية | أحمد | 2 | |
| 3) | سعد الصغير | عصفوره | 3 | |
| 4) | ريكو | بهنسى | 4 | |
| 5) | دينا | خوخه | 5 | |
| 6) | حجاج عبدالعظيم | دى عوكشا | 6 | |
| 7) | سليمان عيد | ادريس | 7 | |
| 8) | محمد شرف | دى روكبا | 8 | |
| 9) | غسان مطر | سعيد الفرماوى | 9 | |
| 10) | فيفي السباعي | والدة منى | 10 | |
| 11) | إسماعيل فرغلي | سيد غضب | 11 | |
| 12) | فاطمة كشري | والدة دى روكبا | 12 | |
| 13) | محمد السيد السبكي | سائق القطار | 13 | |
| 14) | نبوية السيد | الجاره | 14 | |
| 15) | رحاب عرفة | 16 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد مبارز | مصور الأفيش | 4 | |
| 2) | يوسف عادل | مصمم الأفيش | 5 | |
| 3) | كوفر ميديا | مصمم الأفيش | 6 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد البدري | مخرج | 1 | |
| 2) | أمير شاكر | مخرج مساعد | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد عبدالله | قصة وسيناريو وحوار | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد السبكي | منتج | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | شادي حسيب | التتر | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | محمد معين | مصور | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | العربية للسينما (الشركة العربية للإنتاج والتوزيع السينمائي) | موزع | 2 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء | كوميديا غنائية تدور من خلالها طموحات وأحلام مجموعة أصدقاء يشد كل منهم إزر الاخر ويساندوا بعضهم البعض في كل ما يواجههم من مشاكل، سواء أكانت مشاكل شخصية أو مهنية. 160 |
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء | كوميديا غنائية تدور من خلالها طموحات وأحلام مجموعة أصدقاء يشد كل منهم إزر الاخر ويساندوا بعضهم البعض في كل ما يواجههم من مشاكل، سواء أكانت مشاكل شخصية أو مهنية. 160 |
| الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Mohamed Kassem | منى (ريهام عبدالغفور) الدلوعه بنت الأكابر، تحب وتتزوج أحمد (محمد عطيه) إبن الحاره الشعبية، لمجرد انه فنان تشكيلى يرسم اللوحات الزيتية، متحدية إرادة أمها (فيفى السباعى)، وبعد شهرين من الزواج، تشاهد لون أحمر على رقبته من ألوان الرسم، فتظن انها أحمر شفاه فتشاجرت معه فى يوم عيد ميلاده، وتصيح فيه، أخرج من بيتى ياواطى، فيذهب الى أصحابه فى الحاره، فيجدهم فى بار أبو الغضب، الواد بهنسى (ريكو) عازف الاوكورديون، والواد عصفوره (سعد الصغير) صاحب كشك السجاير، والبت خوخه (دينا الراقصة) راقصة البار وزوجة صاحب البار سيد غضب (اسماعيل فرغلى) المتواجد حاليا فى السجن، ويحتفلون بعيد ميلاد أحمد وتخلع خوخه ملابسها وترقص، ويغنى بهنسى بلح بلح يابلامبح ..اوعى حد يأبح، ويشربون ويسكرون، ويقضون ليلتهم فى أتيليه أحمد، وفى الصباح تحضر خوخه علشان احمد يرسمها، وتحضر فتاتان توأم تبحثان عن أحمد، ثم تحضر منى لمصالحة احمد فتجد عنده مجموعة من النساء، فتطلب الطلاق، وتصر عليه، لمجرد انها تريد سماع جملة "روحى وانت طالق"، ويطلقها احمد ويندم الحبيبان. وبعد مرور عام يحتفل احمد مع أصحابه بالحاره بعيد ميلاده، ويدخنون المخدرات، ويدخل عليهم حرامى، خطف شنطة بها ٢ مليون دولار، من الحرامية، دي عوكشا (حجاج عبدالعظيم)، و دى روكبا (محمد شرف) الذين يطاردونه بداخل أتيليه احمد، ويخبئ الحرامى الشنطة تحت السرير، ثم يسمع الحراميه صوت سارينة بوليس، فيهربون جميعا ويتركون الشنطة، وتحضر منى بحجة استعادة هداياها، ويحاول أصحاب احمد إعادة المياه لمجاريها، بمصالحة احمد ومنى، وتخلع خوخه ملابسها فى الحاره وترقص، بينما يغنى عصفوره، إحنا العيال البيئة الصح. ويقبض على عصفوره بسيجارة حشيش، ويدخل السجن، ويتقابل مع سيد غضب، ويهربون معا فى كلابش واحد، بينما يخطف دى روكبا البت خوخه، ويذهب بها مع دى عوكشا لمنزله، ولكن أم دى روكبا (فاطمه كشرى) تضربه وتطلق صراح خوخه، وإحتفالا بعودة احمد لمنى، يقوم احمد بدعوة العيال البيئة على الغذاء، ويحضرون للفيللا، وعصفوره وسيد غضب فى أيدهم الكلابشات، وكانت فضيحه، وغضبت منى وطلبت الطلاق، ولكن الحراميه يخطفون منى وامها والسفرجى ادريس (سليمان عيد) ويطلبون الشنطة من احمد، الذى يبحث عنها فى الأتيليه، ويجدها تحت السرير، ويتمكن العيال البيئه من تخليص منى وامها، ولكن سيد غضب يسرق الشنطة ويهرب بها، ولكن زعيم العصابه صاحب الشنطة سعيد الفرماوى (غسان مطر)، يهاجم الأتيليه ويجد فيه خوخه، وتقوم العصابة بتقييدها ووضعها على السرير، ويحضر احمد، وتحضر الفتاتان التوأم، وتحضر منى وتشاهد الفتاتان، وتشاهد خوخه مقيدة على السرير، فتظن احمد خطفها ليغتصبها، فطلبت الطلاق، ويتمكن العيال البيئة من استرداد الشنطة من سيد غضب، وتتم مطاردة بداخل المترو، مابين العصابة والعيال البيئة، ويتدخل البوليس ويقبض على الجميع، ويستولى على الشنطة، وبعد سنه يخرج سيد وعصفوره من السجن، وتخلع خوخه ملابسها وترقص ويغنى العيال البيئة ومعهم احمد ومنى. (عليا الطرب بالتلاته) 2520 |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
التدني بالذوق السينمائيأعتقد أنه من الضروري أولًا تقديم الاعتذار لكل من المخرج أحمد البدري والمؤلف أحمد عبدالله، إذا كانا يستحقان ذلك، عن تقديم عمل لا يرقى لمستوى تاريخهما الفني. وقبل...اقرأ المزيد الخوض في تفاصيل فيلم يفتقر إلى الترابط الدرامي والفهم العام، لابد من التأكيد على أنه يُعد رؤيةً مشوشة لشخص قرر أن يكتب ويُخرج مجموعة من الصور الهلوسية الهابطة لا أكثر. وإذا كانت النية من إنتاج هذا الفيلم هي تحقيق أرباح تجارية وبيعه في السوق، فإن من الضروري الإشارة إلى أن الفيلم لم يصل حتى إلى مستوى ما يُعرف بـ"أفلام المقاولات"، تلك التي تُنتج بغرض الربح بغض النظر عن القيمة الفنية أو الرسالة التي تحملها. فما شاهدناه لم يكن أكثر من مجموعة من الاستعراضات والأغاني التي قدمها المطربون الثلاثة أبطال الفيلم، بمشاركة الراقصة دينا، وتخللتها مشاهد وحوارات أُدرجت بشكل عشوائي في السيناريو، فقط لإكمال مدة الفيلم التي بلغت نحو ساعة ونصف من الابتذال والإسفاف. وبعيدًا عن فقر رسم الشخصيات والاستخفاف بتقديم أدوار لا تحمل أي معنى، فإن الانتقال بين مشاهد الفيلم يذكرنا بلعبة "نط الحبل"، حيث يتم الانتقال من مشهد إلى آخر دون أي مبرر درامي أو رابط منطقي. فعلى سبيل المثال، نُفاجأ بأن الزوجين محمد عطية وريهام عبدالغفور في شجار دائم طوال الفيلم، ويغادر محمد المنزل غاضبًا دون سبب واضح، وكأن السبب الوحيد هو حاجة المخرج للانتقال إلى مشهد آخر فقط. وما يدفعني للتعبير عن أسفي الحقيقي تجاه هذا العمل هو أداء الفنانة ريهام عبدالغفور، التي يبدو أنها اختارت طريقًا منحدرًا في اختياراتها الفنية، لتضيف بهذا الدور سقطة كبيرة إلى مسيرتها، تجعل من أدائها تجسيدًا لتدني الذوق السينمائي. وفي النهاية، يبدو أن المخرج والمؤلف قررا أن يستقبلا عزاء كل من شاهد هذا العمل، فقدموا حزمة من المشاهد، والأغاني، والاستعراضات الهابطة، تحت ما يُسمى "فيلمًا سينمائيًا". |