تموت أم أحمد فتصاب عبلة بصدمة بعد فقدانها لكل أقاربها، ويطلب فتحي من عزة مساعدته على إرسال سليمان لورقة طلاقه من عبلة، ويُكلف فتحي - صادق برفع دعوى لحضانة عبلة لعبدالله.